هذه القصه قصه حقيقيه حدثت لبنت اعرفها بمصر اسمها هبه وقبل ما احكي يجب ان تعرفوا اني لست كاتب قصص محترف او هاوي ولكن انا اكتب فقط لاسعاد اصدقائي علي هذا الموقع واسف لاخطائي الاملائيه او الانشائيه وبعد.
هبه عندما كانت طفله بسن الخامسه وفي هذا السن كان الناس يمدحون جمالها وكانوا يقولون انها بالمستقبل سوف تكون امراه جميله لان عندي مبادئ جمال فجسمي كان اكبر من سني بيضاء وناعمه وعيون عسليه وجسم مقسم وكان كل واحد يراها وهي صغيره ياخدها ويضعها علي رجله ويقبلها وخاصه الرجال وفي بعض الاحيان قبلات غريبه علي طفله بسنها وبعد
كان والدها ضابط بالجيش يغيب عن المنزل بالثلاثه اسابيع وامها مضيفه طيران ارضيه تبدا قصتها عندما كانت تعود للمنزل وينزلها باص المدرسه امام منزلها وكانت تنتظر امها حتي تعود ساعه كامله تقضيها في ممر المنزل تنتظر والدها او امها حتي يدخلونها المنزل وبعد
وكان هناك محمد ابن حارس العماره الذي كان سته عشر سنه وكانت تقضي بعض الوقت تلعب معه وفي يوم اخذها الي غرفه في قاع العماره واجلسها علي رجله وتحس ان هناك شئ ناشف قوي يخبط بطيظها ومحمد يعصر علي جسمها وتتالم لذلك وفجاه كل مره تحدس ارتعاشات وتقلصات لعضلات محمد ويطبط ويسكت ويقول لها روحي العبي بره ويعد
وفي يوم اخذها محمد الي الغرفه وجلست علي رجليه وكانت قد تعودت علي ذلك ولكن في هذه المره كان شئ غير عادي فقد اخرج زبه من البنطلون وهو منتصب واول مره بحياتها تري هذا الزب الطويل والكبير بالنسبه لولد بهذا العمر وخلع الكيلوت بتاعها ووضع زبه بين فلقتي طيظها وكان سخن وحسيت بحراره جميله بطيظي واخد يفعل حركات لا افهمها حتي نزل سائل ابيض للخارج وتعجبت لانها لا تستطيع فعل ما فعله محمد لانها لا تملك هذا الزب الطويل ولكنها حست بمتعه بطيظها وبعد ذلك قال لها لا تخبري احد بذلك فخافت ولم تخير احد ولكنها كانت تحب فعل ذلك مع محمود وفي يوم اخر طلب منها محمود الذهاب معه الي الغرفه وهناك اخرج
زبه وطلب مي ان امسكه ومسكته وكان زبه سخنن وناعم وملمسه جميل وفجاه مسكني ولفني ناحيته ووضعني علي الكنبه وحاول وضع زبه بطيظي بالقوه وكنت اتالم واصرخ ودخل جزئ بيسط من زبه بخرم طيظي واخرج زبه بسرعه وجاب السائل بتاعه للخارج
وكان هناك الم بطيظي وفكرت فيما حدث وانا لا افهم معني ماحدث وكنت اخشي محمود وان اذهب اليه وكنت خائفه من اخبار امي ووعدني محمد انه لا يكرر الالم لها تانيه فكنت اريد ان يفعل بيا تانيا بس الخوف من الالم واخذني وخلع عني الكيلوت واخرج طيظي للخلف ووضع زبه عند خرم طيظي ودفعه للداخل ففعل لي الم ولكن ليس مثل المره الاولي وحسيت متعه جميله واخذ يحرك زبه للداخل وللخارج وانا سعبده بالمتعه ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå