ام صديقي

Sexnoveller DK | 1434 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

الجنس

كنت أحب أسمع عن الجنس وأنا صغير في سن 10 سنوات تقريبا (لأني خليجي).

وكذا مرة حاولت مع أصدقائي اغتصاب العرب الوافدين في المدرسة وكنت لا

أميل لذلك. وبقيت على ذلك حتى أتى إلى المدرسة أيمن (جنسية عربية) وكان

حلو وايد.

كنت في سن 14 سنة وكنت قد بلغت وكنت أمارس العادة السرية فقط. وجلس

بجانبي أيمن وأخذ يسأل عن الدراسة والمناهج, وكنت أسترق النظر إليه

خصوصا في حصص الرياضة.

وفي أحد الأيام قبل الامتحانات تبدأ إجازة عندنا لمدة 5 أيام آو أكثر.

فطلب رقم هاتف البيت, واتصل في أول يوم وطلب أن أذهب إليه وأعطاني

العنوان وذهبت إليه. طرقت الباب كنت قبل ذلك أسمع عن الجمال وملكات

الجمال ولكن لم أتخيل أن أشاهدهم عن قرب. فتحت لي الملكة الباب وأنا لا

أصدق ما أرى امرأة بملابس البيت بيضاء, لأ تفرق بين بياض البشرة والملابس

وملابسها الداخلية حمراء اللون كانت تفصل أدق التعاريج والمنحنيات في

جسدها الذي يتوارى تحت ملابسها. وشعرها أشقر وعيناها واسعة وفمها صغير جدا

.

وهي تتكلم وتسأل: ماذا تريد؟

وأنا لست معها بل في كل تعرج في هذا الجسد الذي أمامي.

حتى سمعت صوت أيمن من خلفها وهو يقول: تفضل يا فهد.

وبدأ يعرف أمه بي وأنني صديقه الوحيد في الصف وجلسنا في غرفة الطعام

لبدء الدراسة. وأنا لست مع أيمن بل مع أمه وبالذات عندما تأتي بكأس

العصير أو صحن البسكويت وتنحني لتقديمه وأشاهد التفاحتين الكبيرتين

وبهما منطقة قريبة من السواد ما يسمى بالثدي. وجلست مدة فلم أتحمل وطلبت

من أيمن أن أذهب إلى الحمام وهناك سكبت ألذ سائل شهوة يخرج مني في حياتي

كلها حتى ذلك الوقت. وجلست معه ثم طلبت منه أن أخرج وبدأت أجمع أوراقي

وكتبي لأخرج.

جاءت أم أيمن وقالت لي قبل الخروج من الباب: اللي عملته في الحمام عيب

واللي عايز حاجة يطلبها أنت راجل.

وخرجت وأنا لا أدري ما أفعل وأين أتجه ولم أستطع النوم أو الدراسة طول

اليوم حتى اليوم الثاني.

أخذت الهاتف واتصلت وتكلمت أمه فقالت: كيف حالك بعد أمس؟

أنا: ليس لي حال بعد مشاهدتك؟

أمه: بعدك صغير على الجنس الصغير؟

أنا: بيكبر بس جربي؟

أمه: معي أو مع ابني؟

أنا: إذا وجد الماء؟

أمه: جارتنا باكستانية وحلوه وتبحث عن النيك؟

أنا: بدونك ما بيسمى نيك؟

أمه: أنا ما بحب النيك بس المص؟

أنا: بيسموني ملك المص؟

أمه: المص واللحس في كل مكان.

أنا: ها الجنس تجربة تنجح أو كل واحد لحاله؟

أمه: دخول الحمام مش زي الخروج منه ها, ها تق

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå