انا ماجد سلمان عمري 25 سنة متزوج واعمل موظفا , متيم بزوجة شقيق زوجتي واسمها رانيا وعمرها 33 سنة ولها خمسة اطفال وهي تبادلني نفس الشعور . وقد لاحظت منذ حوالي السنة انها دائمة الابتسامة لي فأنا - ولا فخر - اتمتع بوسامة لا بأس بها حتى ان بعض النساء يقلن لزوجتي ان زوجك اجمل منك ! ما علينا! منذ البداية فتنت برانيا بسبب جمال ساقيها وتفاصيل جمسها اللدن ، فلها ساقان ممتلئتان طويلتان كأنهما مخروطتين من المرمر اضافة الى نهديها البارزين وطيزها المستديرة وعينيها الخضر الواسعتين . وهي ليست بيضاء تماما انما تميل الى الى اللون الحنطي الخفيف . اخذت اتحين الفرص لمغازلتها فوجدت قناة ملائمة جدا لهذا الغرض وهو تدريس احد اولادها فكنت اذهب مرتين اسبوعيا الى بيتهم لاعطاء الصبي دروسا اضافية بدون مقابل ولكن من اجل عيون رانيتي !فقد سألتني مرة بابتسامتها المعهودة هل من المعقول ان ادرس الولد هكذا بدون اجر او مقابل فأجبتها فورا يكفيني رؤية عينيك الجميلتين (وانا في الحقيقة اقصد ساقيك الجميلتين ) ثم صممت على غزوها .
كانت احيانا تأتي وتجلس معنا لمراقبة ابنها وتلبس تنورة قصيرة تظهر كامل ساقيها الرهيبتين وجزء من فخديها وكنت لا امنع نفسي من النظر اليها وفي احدى المرات وكان الولد قد خرج من الغرفة لقضاء حاجته انتبهت رانية الى نظراتي التي تكاد تلتهم ساقيها فتظاهرت بالخجل وحاولت تعديل جلستها لتغطية بعض لحمها ولكن دون نتيجة وعندها تعمدت ان احدق في ساقيها وجاءتني جرأة محببة (وانا اعلم ان المحب اذا سكت هلك كما يقولون ) فقلت لماذا تخفي هذا الجمال عني الا تعلمين ان ساقيك يساويان الدنيا كلها وما فيها وقمت وامسكت ساقيها الناعمتين وطبعت قبلة على كل ساق . وقلت لها الا تعلمين انني نظمت قصيدة في مدح جمالك عنوانها " رانيا ملكة جمال الجبل " (لانها تسكن في منطقة جبلية من المدينة ) (القصيدة مع الاسف ليست معي الان ولكن ساوافي القراء بنصها حينما اعثر عليهاوهي مؤلفة من حوالي عشر ابيات ) وحينما حاولت تقبيلها اخذت تمانع بشيء من الدلال فقلت لها اتعلمين يا حبيبتي انك اذا منعتني من حبك فسينتهي بي الامر في مستشفى الامراض النفسية فيقولون عني حينها مجنون رانيا !! فابتسمت ابتسامة عريضة على محياها الجميل .ثم اخذت انتهز الفرص واذهب الى بيتها عندما لا يكون زوجها في العمل وامص صدرها وكسها الوردي
واتحسس افخاذها وطيزها واضعا ساقيها فوق كتفي واخيرا اقذف على ساقيها . وفي المرة التالية ادخلت زبي الهائل في كسها وتألمت لانها معتادة على زب زوجها النحيل . كانت هذه الممارسات لا تستغرق سوى ربع او نصف ساعة ولا تتعرى رانيا كامل ثيابها وبالتالي لا تؤدي الى اشباعنا الجنسي . فاتفقت معها في يوم من الايام ان نذهب الى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå