من عادة البشر

Sexnoveller DK | 881 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

من عادة البشر الفضول وحب الاستطلاع ولكن بعض البشر تكون هذه الغريزة أشبه ما يكون بروتين منتظم يكاد لا ينقطع ليلا او نهارا ولا اخفيكم انني من هذا النوع الشديد الفضول فكلما رآيت شيء ما اخذت ابحث عنه وعن جميع مصادره مما يسبب لي بعض المشاكل في بعض الاحيان ومن ذلك ماكان موضوع قصتي التي ساسردها لكم في هذه السطور

ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لاصابتي بالانفلونزا مما جعلني اطلب منه الذهاب بي الى اقرب مستشفى وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على احدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة ومن فضولي فتحت دورج الاشرطة الموجود بين المرتبتين الامامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو ومن شدة فضولي احببت ان اعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي ووصل زوجي ثم عدنا الى البيت ولم اخبره بشيء عن ذلك الفيلم الا انني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي واخذت افكر في حل لهذه الى المشكله الى ان توصلت اخيرا الى الحل 0هناك وفي العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الاب ومن شدة خوف امها عليها اخرجتها من المدرسة قبل اتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعة الانسان من الاجهزة الالكترونية ومن بينها جهاز الفيديو وبالفعل ماهي الا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته الى عمله وقمت بمهاتفة عزيزة بالتليفون لاخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي وعلى الفور اغلقت باب شقتي وذهبت الى ليلى لاجدها في انتظاري دخلنا غرفتها

وكانت الشقة خاليه لان والدتها تعمل حارسة في احدى المدارس وبمجرد دخولي الى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي ارى محتوى ذلك الفيلم قبل ان ترجع ليلى من المطبخ لاني لم اخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث ان الساعه لم تتجاوز الثامنة صباحا وعندما بداء الفلم احداثه بردت تلك الرغبه في معرفة بقية المحتوى لان مقدمة الفيلم كانة بلغة غير معروفة الا انني لاحظت ان به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة وفجاه حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة رجل اسمر اللون متجرد تماما من ملابسة ويملك (زب) كبير وطويل حيث انه كان جالس وواضع زبه على فخذه وكان راسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون ان اشعر ولمحت عيني ان هناك من يحدثني انها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم اشعر بدخولها وهي تقدم لي كاسا من الحليب الحار ولعلمها انني متزوجه قالت لي اذا كنتي متزوجه وتشاهدين مثل هذا فماذا افعل انا فقلت وهل انتي تشاهدين مثل هذه الافلام ؟ فقالت اطلبي أي فلم يكون عندك وصدقوني لقد ذهلت من ليلى اب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå