كانت بحاجة

كانت بحاجة

كنت جالساً ذات يوم في منزلي حيث يسكن بجانبنا فتيات كثيرات

كنت معجباً بغحداهن و لكن كنت اذهب كل يوم و احتلم بها

وذات يوم لم استطع الصبر فذهبت الى امام منزلها و قمت بغمزها و يال الهول لم اكن اتنوقع هذه النتيجة اذ بها تبادلني الغمزات

و فجأه رآيت و رقة تسقط على الارض فذهبت لالتقاطها فوجدت رقم هاتف اتصلت به فردت عليه تلك الفتاه و اخذنا الحديث كثيراً حتى انني تفاجاة بأنها هي كانت تفعل مثلي و تفقنا ان نخرج سوياً و منثم قلت لها بان بيتي أمن

فأتت الى بيتي و اخذنا نتحدث ثم بدأت العب بشعرها و من ثم اذنها و هي تتبسم ثم قلت لها اخلعي ملابسك فلم تتردد و لم تبقى ترتدي سوى الستيانة و الكلسون الجميلين ثم ركعت على ركبها و بدأت تلعب بقضيبي ثم اخرجت القضيب و بدأت تمصه و تمصه و كانت تضع يدها على كسها الزهري الجميل و تفركه بشدة و بعد لحظات لم نستطع ان نتمالك انفسنا حيث قمت برضاعة ثديها بشدة و بقيت انزل قليللا حتى وصلت كسها الجميل و بدأت الحس و الحس و اعضه بشدة حتى كاد ان يأتي ظهرها

ثم و حملتها الى السرير و نمت فوقها و وضعت زبي في كسها ادخله و اخرجه و هي تصرخ و تقول ادخله اذبحني حبيبي و ذات لحظه اتى ظهري و ظهرها وكنا تعبين و بعد حوالي نصف ساعة سالتها لماذا و افقتي على العلاقة بهذه السرعة فكانت اجابتها انها احبتي منذ سكنت الحي و هي ايضاً مولعا وتحب ان تمارس الجن و العادة السرية بشدة حتى انها كانت تضع الخيار و الجزر كي ترتاح قليلا المفاجئه انها ىكانت مفتوحة و هي غير متزوجة قالت لي انها عندما تقرر الزواج و لن تفع سوف تعمل عملة جراحة و تعود عذراء... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål