قصتي تبدء عندما انتقانا الى المدينة الجديدة بسبب ضروف عمل والدي الذي كان يعمل بالتجارة والذي نعيش ان وهو في المنزل
كان والدي يذهب الى العمل باكرا لايعود الى منتصف الليل كنت اذهب انا الى المدرسة حيث كنت ادرس بامرحلة الاخيرة
كانت هنال شقة بجوارنا يسكنها ولد وحيد لابوية وكان الولد يذهب من الصباح ولا يعود الا لمنتصف الليل
كنت اذهب انا واحمد جارنا الى المدرسة وكعادة الشباب كنا ننضر الى الطالبات ونتحدث في امورهن ونعود من المدرسة سويا كانت
ام احمد تقل لي دائما اذا اردت شيئ فلا تستحي مني اطلب ولا تخجل
ولا اخفيكم كنت حينما انضر اليها يراودني شعور غريب
في يوم من الايام احضرنا انا واحمد شريط سكس لكي نتابعه عندنا
وبعد العودة من المدرسة طرق على احمد الباب ودخلنا وبدئنا بمشاهدته كان اجمل واحلى فلم حضرته واول فلم احضره مع شخص جميل وجذاب كاحمد
وما هي الا لحضات حتى انتصب قضيبي وقضيب احمد فاخرجت زبي وبدات افرك به رايت احمد ينضر الي باستحياء فقلت له لاتخجل سوف تتعود وما هي الا لحضات حتى اخرج زبه وبدء يفرك به وبعد انتهاء الفلم اخذ المني يخرج مني من احمد يقوة
شعرنا بسعادة ما بعدها سعادة وقررنا ان ناتي بالفلام يوميا ونحضرها وبعد تكرار هذه العملية عدة مرات قال لي احمد ان امي يمكن انها احست بشي مو طبيعي قلتله يااحمد عادي مابيها شي امك كمان بشر حقها تتمتع بحياتها ما ترى ابوك شو مساوبيها صار اكتر من شهرين مسافر ويمكن راح يطول كمان شهرين وبعدين بلشت اقله واقنع بي نا نجيب مرا على البيت ونيك وافق واعجبت الفكرة وبلشت ام احمد تنضر لنا نضرة غريبة والله انا كنت مشتهيها
وكمان هي من نضرات عيونها مشتهيني ويوم من الايام كان احمد باسوق طرقت الباب وطلبت مني اركب اسطوانت الغاز وبالفعل ذهبت معاها وعينكم وما تشوفوها بهذاك الوقت اجمل من هيك مراة ما شفت ولا راح اشوف طول شعر ولا اروع من هيك صدر مملوء طيز مستدير ياحلاوت المهم قمت اسوي اني حركات من لمس يدها ولمس طيرها وكانت متفاعلة معاي قالت اريد اسالك سؤال قلت تفضلي قالت شو بساوي انت واحمد كل هالوقت قاعدين قلت بندرس شوي بنقعد على التلفلز شور على السيدي شوي المهم حسيتها عرفانا كلشي قالت اليوم كمان بدكم تدرسو قلت لها اكيد اتى احمد وقطع حديثنا المهم قال احمد يلا بدنا ندرس اليوم دراسة مكثفة ذهبنا الى بيتنا جلسنا على السيدي كالعادة على فلم قلت لاحمد شو مطول ابوك قال يمكن شهر ونصف وياتي حكينا شوي على النساء والبنات قال احمد بدي اصارحك بموضوع والله اني جاي احس بشي غريب اتجاه امي وخاص لمن نكون لوحدنا بالبيت وتكون لابسى لباس النوم او طالعة من الحمام بالفوطى ولااخفيك اذهب بعض ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå