بدات قصتي مع زوجة اخيعندما سافر اخي للعمل خارج البلاد في البدايه لم انتبه لهذا الامر ولكن في يوم من الايام وقفت زوجة اخي بجانبي ونظرت الى صدرها فرايت شق بزازها وكان ابيض كانه الحليب احسست بالاثارة وبدات افكر فيها واراقبها لم يكن من السهل افتح معها الموضوع لكن بدات ارتب لذلك فصرت اسالها كل يوم عن ما تحتاجه حتى تكون علاقتنا قوية ,وفعلا اصبحت علاقتنا قوية فاصبحت ادخل شقتها بصوره اعتياديةواحاول جذب انتباهها لي واشدد في مراقبتها وفي يوم من الايام دخلت شقتها وبدانا الحديث العادي ثم تطور الموضوع فقلت لها اني افهم احتياجاتك لغياب زوجك فاحسست انها بدات تفهم على وبدات مغازلتها حتى احسست انها بدات بالاثارة بل بدا عليها التعب من الاثارة لكن لم يجرأ احد على فتح الموضوع بشكل واضح وتكررت هذه الجلسات خاصة الليلية وفي يوم من الايام اخبرتني انها تخاف مني سالتها لماذا فتحدثت عن خوفها مني ان اغتصبها واعرف انها لم تكن كذلك لكنها تريد الحديث عن الجنس معي باكثر حريه,ليليها تحدثنا عن الجنس وكدت ان انيكها لولا ضروف منعت من ذلك ,
بعدها اخبرتني انها لاتستطيع الابتعاد عني لكنها تخاف من اكتشاف امرنا للعائلة فطمانتها ان لا تخافي فانا حريص جدا عليك ثم لم يفلح احد في فتح الموضوع بشكل نهائي فقررت الحديث معها عن طريق الهاتف وفعلا اشتريت لها جوال دون علم احد وبدانا الحديث ليلا عبر الهاتف وكانت الحرية اكثر بدات الحدجيث عن الجنس والنياكة فثارت جدا وطلبت منها ان تلامس اعضائها بيدها ثم وضع اصبعها في كسها لتتخيل اني انيك فيها فاصبحت تصرخ وطلبت مني ان اتي لانيكها لكن لم اتمكن ذلك اليوم من الوصول لها وفي الليلةالاحقه تمكطنت من الوصول لها وكانت جاهزة ترتدي قميص نوم وكلسون عبارة عن خيط فقبلتها وبدات الحس كسها بنهم فطلبت مني ادخال زبي في كسها وهي تصرخ انها مشتاقة الى طعمة فادخلت زبي في كسها وكان حامي جدا فانفجر منها السائل وكانه بركة ماء وكانت تان تحتي ثم طلبت مني ان تمص لي زبري
فاعطيته لها فمصت بنهم غضيع وعندما جائت شهوتي تفاجئت انها بلعت كل ما نزل من زبري فخرج من تمها نظيفا جدا وارتمت على السرير وهي غائبة عن الوعي فقلبتها على وجهها وبدات العب طيازها الكبيرة والحس فيها حتى قام زبري مرة اخرى وكانت تخاف من الحمل مني لكنه عاهدتني ان تحمل مني عند عودة اخي من السفر بعد ذلك لم اعد اقوى على الابتعاد عنها واخاف من اكتشاف امرنا فاصبحنا نلتقي عندما تحين لنا اصغرفرص وكنت انيكها كثيرا علىهيئة الفرنسي لالنها اسرع طريقة للقيام فكنت استغل كل دقيقه لانيكها فيها فكنت ادخل عليها المطبخ واطلب منها ان تثني ظهرها فاقزم بادخاله بسرعة وجنون حتى اجيب ظهري ..........بقينا كذلك حتى يومنا هذا وللحدي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå