عراقية شاركتني حبيبي ـ رواية لواط في حلقات ـ 2

عراقية شاركتني حبيبي ـ رواية لواط في حلقات ـ 2

الحلقة 2

في اليوم الموعود وصل عيسى وكنت باتم استعداد مشرقا ونظيفا و ناعما والاهم ممحونا لأقصى درجة كنت بانتظاره على أحر من الجمر الملتهب، انتظرته في الطريق بنقطة اتفقنا عليها وقفت في الشارع لا أرى أحدا حولي وكأن العالم فرغ فجأة من السكان ولم يبق فيه سوى انا وطيف عيسى حبيبي الذي يملأ الجو كنت في قمة الاثارة لدرجة انني كنت اصدر التنهدات الحارقة والتأوهات كلما خطرت ببالي المتعة التي تنتظرني لم اكن ابالي بالناس العابرين لسبب بسيط وهو انني لم اكن اراهم فالعالم بالنسبة لي كان فقط زب عيسى.

حين وصل رأيته من بعيد ركضت اليه وانا اقفز فرحا عانقته وتعلقت برقبته ابعدني بلطف وهو يقول: انتبه الناس حوالينا هلق بيفكرو انو بدي نيكك

ضحكنا وانا اقول يا ريت كل الناس تشوفك عم تنيكني لانو زبك نعمة وانا بحب كل الناس تشوف النعمة اللي انا فيها

ذهبنا للبيت مسرعين وكنت خططت ان نطفئ النار بزب واحد ثم نخرج للسهر في احد المطاعم ونعود لنكمل ليلتنا في السرير

اول وصولنا للبيت عانقني عيسى بهدوء وهو ينيك عيوني بنظرات الشهوة وينيك اذني بكلماته المعسولة: مشتاقلك يا منيوك مشتاق لطيزك الشرموطة بحبك اكتر من كل نسوان الدنيا بعشقك بحب ريحتك، وكنت اذوب بين يديه واصدر التأوهات واهمس بصوت مثل فحيح الافعى: اخيرا زبك رجعلي هيك بتتركني يا ظالم يا حرام عليك تخليني اتعذب بحبك ويرد علي: آخر مرة خلص خلي طيزك تسامحني هلق باعتذر منا ارتخي كخرقة واقول: لا تعتذر منا نيكا هيي ما بتزعل منك لانا تربت على زبك بس عتبانة خلص سماح

حملني عيسى بحضنه وهو يمرر شفتيه على ما ظهر من جسدي ويدخل اصبعه في طيزي التي كادت تصدر صوتا مثل انذار الحريق ومشى بي الى السرير القاني عليه وتمدد قربي مداعبا حلمات صدري مديت يدي لامسك زبه لكني لم استطع من شدة شوقي له وشعرت اني عاجز عن لمسه ومداعبته وان اللذة من هذا الامر اكبر من طاقتي على الاحتمال فهذا زب حبيبي وهذا هو الشيء الذي احلم به كل يوم منذ ستة عشر عاما ولم اره منذ عامين اصابني ما يشبه الشلل احس بي عيسى فسألني شبك حبيبي مانك حابو لزبي، فقلت له حابو كتير ومشتاقلو كتير بس انتظر عليي شوي لانو بدي شوي لارجع اتآلف معو

فقال نسيتو يا منيوك؟ من كتر ما مر عليك ايور نسيت ايري فبكيت بصمت ولم ارد نهض من قربي وجلس على السرير وبدا عليه انه غضب مني مسحت دموعي وحاولت ان اشرح له حالتي لكن الكلم... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål