انا وامى فى المطبخ

Signemia | 3396 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

انا شاب فى 19 من عمرى ...اعيش انا وامى لوحدنا بعد موت ابى من 4 سنوات ...امى فى 44 من عمرها..امراة جميلةبيضاة ذات شعر اسود طويل ذات روح مرحة..ملئة القوام عريضة الارداف نهودها متوسطة الحجم لكن ناعمين مثل الجيللى اعتادت على ارتداء الملابس الفضفاضة خاصة فى ايام الصيف الحارة..كنا انا وامى نحب المزاح وخاصة المزاح الجسدى فكانت توقيظنى كل يوم للذهاب للجامعة وتصفعنى برقة على ظهرى ومؤخرتى على سبيل المزاح فى مرة من المرات فى الصباح رددت لها الصفعة على مؤخرتها الضخمة وكانت ترتدى عباءة خفيفة ترى من خلالها ملابسها الداخلية فتفأجأت من الصفعة ولكن ضحكت انتظرتها وهى ترتب سريرى فانحنت لكى تلتقط الملاءة فراأيت صدرها الابيض الناعم فلاحظتنى انظر اليها فقالت الى ان اذهب الى الحمام لاخذ دش ..وعندما خرجت وجدتها فى المطبخ تحضر لى الفطور فدخلت لمساعدتها وانا لم اتم ارتداء ملابسى فكنت بالشورت الداخلى والتى شيرت وقفت ورائها احضر لها الاغراض من الثلاجة فاحسست بملامسة طيزها لقضيبى فانتصب قضيبى واصبح ظاهر من الشورت

فاحست هى وابتعدت عنى مسافة قليلة لكن انا استمريت بالاقتراب حتى وصل وجهى عند رقبتها ونظرت الى يدها فلم اجد شى تفعله فقد كانت واقفة مستمتعة بملامستى مغمضة عينيها والتف ذراعى حول وسطها فى حاولت ابعادى قائلة ...كفاية ..عيب ..ولكنى شددت يدى بقوة حول وسطها وكانت تشهق بطريقة غريبة فقبلتها على رقبتها البيضاة الناعمة وامسكت نهودها وقرصت على الحلمتين بقوة فامسكت يدى واستمرت بقول..كفاية ..عيب...فانزلت يدى بين فخديها ولمست مهبلها فكان دافىء مبلل فجعلتها تنحنى على طاولة المطبخ وهى مستسلمة للامر ورفعت العباءة وانزلت الجزء التحتى من ملابسها الداخلية ولحست فتحة طيزها بشراهة وادخلت لسانى ثم اصبعين مرة واحدة فلم تحتاج لكثير من التوسيع ثم انحنيت

فوقها وادخلت قضيبى فى طيزها الضخمة فأوهت بصوت خافض واستمربت بادخال واخراج قضيبى بقوة حتى تغير لون طيزها من الابيض الناصع الى الاحمر الدموى ثم على ظهرها واخذت فى مص واحد من نهودها اللينة وهى مغمضة عيونها مستمتعة بما افعله ثم مصيت مهبلها وادخلت اصبعى فاحسست بشهوتها المكبوتة منذ سنوات ثم امسكت بقدميها ورفعتمهما حتى انفرج مهبلها وتوهج فأنقضيت عليه بقضيبى وادخلته بقوة فاطلقت اهه طويلة واحتضنتنى بجسدها العارى على ارضية المطبخ واوشكت على القذف فلم اشأ ان اقذف داخل مهبلها لكن هى ضمتنى بقوة واخذت بالارتعاش واطلاق الأهات القوية فشعرت بأرتعاشتها الجنسية..منذ ذللك اليوم احببت مساعدتها فى المطبخ كل يوم ...

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå