تبدا حكايتي عندم دخلت الثانويه العامه وبدات اتعرف علي كثير من الاصدقاء وكن من الموكد ان يكون من بينهم السيئين وبدات اتعرف عليهم وكان من بينهم صديق من رواد الجنس في المدرسه وبسبب وحددتي بدات اتعرف عليه وبدا هو يلاحض ما بي فبدا باغطاءي شريط لم ار مثله من قبل فاخذت الشريط ودخلت غرفتي وبدات اشاهده لم اره سوي البدايه وبدا قضيبي ينتصب والساءل بدا يتنادي من قضيبي فبدات اشاهد هذا الفيلك كل يوم لدرجه اني تعبت ولم اقدر علي المواصله فقررت الانسحاب من هذا الموضوع وبعدت عن هذا الصديق وبعدها بحوالي شهرين قرر والدي ان نغير المنزل الي مكان اخر ويا له من مكان فبدات انشر صداقتي علي كل من فيه وكان من هذه المنطقه فتاه شديده الجمال من يعرفها ومن لا يعرفها لا يستطيع ان يرد لها طلب وبدات عملي وبدات اتعرف عليها وبدات هي بالحوار معي وبدانا نتجالس معا ونتصادق وفي احدي الليالي طلبت مني ان اذهب معها الي اعلي البيت لوجود قط كبير يضايق دجاجها وبالفعل ذهبت معها ولم يكن من المستحيل ان اجد نفسي مع هذا الجمال ولا افكر في ممارسه الجنس معها ولكني قمت بابعاد هذه الفكره عن مخيلتي وبالفعل بدات العمل علي ابعاد هذا القط عن هذا البيت وبعد ان قمنا بذلك طلبت مني ان نستريح قليلا وبالفعل لم ارفض لها طلبها فمكثت ثم طلبت مني ان تستاذن لكي تذهب الي دوره المياه ويالها من دوره مياه بلا باب وبالفعل للمره الثانيه لم اقدر من منع نفسي في التفكير فيها وهي بالداخل وكانت المفاجاه ن سمعت صوت صراخها فاصرعت اليها وقد كانت قد خافت من احدي الفئران جاء للمتعه هو ايضا فحتي الفئران لم تقاوم جمالها فلننسي هذا الموضوع ونكمل وعندما راتني اصرعت الي كما هي بلا كولت ونصف عاريه
وبدات باحتضاني وبالبكاء في صدري وبدات انا احتضنها وادمها الي وقمت برفع يدي ووضعها علي طيزها فلم تنتبه في اول الامر ولكنها تنبهات بعد ذلك عندما قمت بالضغط عليها وجذبها الي ولكن المصادفه انها لم تعرني اي انتباه بالرغم انها قد كفت عن البكاء وقمت ان بتكلمه ما بداته ووضعت يدي علي اجمل كس شاهدته في حياتي وبدا قضيبي في الانتصاب وكانه يريد ان يقطع البنطلون ويخرج منه ولكنها بدات هي الاخري باحتضاني وقالت لي يبو انك او مره تحضن بنت فجاوبت بالموافقه فقالت اسفه ان ضايقتك فقلت لها لا لم لا فحست اني بدات اريدها فقالت لي ياله من قضيب يريد ان ينيكني وهو داخل البنتطلون وبدات تضع يدها عليه وكنت انا فلي قمه الاثاره فاذا بي اشعر بالم شديدمن قضيبي ففتحت له العنان واخرجته من مخباه وعندما شاهدته قالت ياله من قضيب فشكله يكبر عن سنك فقلت لها هل اعجبك فقالت بل جعلني اتبول علي نفسي فبادرت بالضحك ولكنها لم تبالي لضحكي بل قامت بمسكه ووضعه في فمها وياله من احساس لم اشعر به
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå