عائلي جنس

Signemia | 2799 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا شاب من مدينة المغرب من مدينة الدارالبيضاء هواياتي السفر الرياضة وسيم بشهادة الجميع في يوم من الأيام كنت مسافرا الى السويد عبر باريس ركبت الطائرة بمطار شارل ديكول وكانت الطائرة مليئة بالركاب اغلبهم من السويد وماهي إلا ثوان حتى جاءت سيدة عربية ويالها من امرأة جميلة وجذابة لدرجة ان زبي قام من مشاهدة محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها ومن حسن حظي انها جلست بجانبي وما أن جلست بجواري حتى بدأت التلذذ بمظهرها الفاتن ورائحتها الزكيه التي لم أشم لها مثيل فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة وبعد إقلاع الطائرة بقليل بدأنا نتجادب اطراف الحديث وخضنا في مواضيع عديدة

وعرفت انها مغربية من مراكش وتقيم في السويد هي وزجها وابناؤها الا ان أبنائها وزوجها ما زالو في المغرب لم احس بمرور الوقت حتى وصلنا الى مطار أرلاندا الدولي في استوكهولم عزمتني على العشاء لكني رفضت لان صديقي ينتظرني بالمطار ووعدتها بالاتصال في اقرب فرصة ممكنة أعطتني أرقام هواتفها وودعتني بقبلة من فمي لم أتحمل فرا! قها في تلك اللحظة بالذات مرت يومان واتصلت بها ووجدتها تنتظرني على أحر من الجمر اتفقنا ان نلتقي بمحطة التونيل بانا بعد ساعة، وصلت في الموعد المحدد ووجدتها في انتظاري بسيارة أودي حمراء خطيرة ذهبنا لتناول العشاء في مطعم فاخر جداا وتجادبنا أطراف الحديث وبعد ساعتين كنا في المنزل أعجبني المنزل كثيرا وهذا ما أعجبني في السويد كلها المنازل فقط ستألتني ماذا تريد أن تشرب طلبت ويسكي وغابت عني وبعد لحظات خرجت من غرفة نومها تلبس لباسا شفافا وخفيفا بدأ زبي بالانتفاخ حتى أصبح مثل الحجر ضخم جدا جلست بجانبي ووضعت يدها عليه ..وقالت ما اروعك يا عبدو .. اموت فيك .. وأخذت تقبله وبكلتا يديها مسكت زبي ولسانها يدور حوله تبلله بلعاب فمها وتنزل حتى البيضتين ويدي تسرح وتلهو على شعرها وظهرها ومؤخرتها فتزيدها لذة ونشوة واسترخاء

فتحت فمها ووضعته بفمها واخذت تمصه بشغف بعد قليل دخلنا على غرفة النوم وبدات وخلعت جميع ملابسي وبدأت أصص صدرها الكبير والجميل وأحسه حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر آآآآآآه ، وعلا شهيقها ،! وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها عريتها تماما فأصبحت عارية تماما ورأيت جسدها جاهز الجميل ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå