مع خالتي

Sexnoveller DK | 655 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

اولا انا شاب ابلغ من العمر سبعة عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيراا المهم اعيش في بيت انا و امي و ابي

في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت الى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحكوكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احدالمؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين وكانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معهاالى البيت فياعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام العشاء وبدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا وفي اليوم التاليذهبنا الى بيتنا

وتناولنا الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب ان نذهب الى منزلنها فوافقت طبعا ثم الى منزل خالتي وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعدك فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج او بياض البيض شعر اشقر يصل الى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها ويظهر وادي بزازها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج ولاحظت خالتي نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا الى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم

وبدات ارمقه بنظلاات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقول

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå