أفدتني عذريتي بيدها

Signemia | 1204 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

عمري الآن 23 عاما ولازلت أتذكر جيدا كيف فقدت عذريتي ومن الذي فعل بي ذالك أنها "أختي" ولازلت أحبها حتا بعد ان تزوجت وصدقوني أنا أحب السحاق وأعشق البنات الصغيرات؛ وأصدقكم القول بأن السحاق هو افضل من ممارست الجنس مع شاب لا يقدر الأحاسيس ومشاعر البنت التي معه وأن أي بنت تمارس السحاق تعرف تماما ما هو شعور محبوبتها وتعرف تماما كيف تعذبها بطريقة جميله ؛دعوني اروي لكم قصتي الآن كان عمري 15 عاما عند تعرفت على عالم الجنس بالشكل كبير بالطبع كما تعرفون سن البلوغ عند البنات يأتي مبكرا فقد بلغت بعمر مبكر في يوما من الأيام وجدت قطرات من الدم على ملابسي الداخليه أخبرت أمي وأخبرتني بأنها الدوره الشهري وكانت بدايت محنتي الصغيره وكل مشاكلي

وكأي بنت عاديه بدأت باستكشاف تلك المناطق المثيره في جسدي والتي تغيرت فقد نما شعر كسي ونما ثدياي الصغيران بشكل مثير وكان لونها ورديا من الأمام وكانت مدببت الشكل مثل قلم الرصاص؛بدأت أتحسس تلك المناطق بنفسي وأحس بشعور رائع يسري في جسدي وكنت كثيرت التأثر بالأفلام التي كنت اشاهدها على التلفزيون وكنت اشاهد قنوات الأعلانات التي كانت تضهر مواد لأزالت الشعر هههههه وصدقوني تعلمت منها الكثير فقد بدأت بأزالت الشعر من على كسي وقد بدا رائعا جدا بلونه الوردي الجذاب وبعد مشاهدتي لأحد الأفلام أحسست بأثاره شديده وكبيره في كسي الذي أنتفخ وأصبح ورديا ذهبت مرعه ألى الحمام وبدأت بحكه بلطف

فقد أعطاني ذلك شعورا رائع لا يوصف وقد بدأ ذلك الماء الدافئ الجميل يتدفق منه وبعد ذلك أخذت أحكه بقوه ويال ذلك الشعور لقد وصلت ألى مرحلت الذروه وخرجت من كسي كل تلك السوائل الرائعه وأتذكر ذلك السائل الأبيض الزج الذي متلأ به المكان وبعد ذلك اليوم بدأت اتفنن في تعذيب كسي واللعب به كأي بنت وصدقوني كل بنت عاديه تفعل ذلك ؛كنت أضعه تحت رشاش عندما أستحم حتى يصبح وردي اللون كم تعجبني هذه العمليه ودعوني أخبركم سرا عمري الآن 23 عاما ولازلت أقوم بذالك وصدقني لن تعرف ابدا ما تفعله البنات بأكساسهن وحتى أيب بنت أي بنت تراها فهي تمارس العاده السريه نعم وأأكد لك ذالك؛ أوكي نكمل القصه وفي فراش النوم كنت اقوم بهذه العمليه حيث كانت لدي أخت واحده وثلاثت أخوه كانت أختي تنام معي في نفس الغرفه كانت أكبر مني بعام واحد كنت امارس عادتي السريه على الفراش ولاكن لم أكن اصل الى مرحلت الذروه لأن أختي كانت مع ولاكن كنت أحلم أحلاما رائعه فكنت استيقض وأجد أحيانا ماء كسي قد سال بغزاره كنت انام بعمق وفي يوم من الأيام كنت

قد ذهبت للنوم وكانت اختي معي بعد حوالي ربع ساعه أحسست بيد تبعد غطائي عني فضننت ان اختي تريد أخافتي ولم أتحرك... بعد ذلك قامت بأخذ غطائي ووضعته على رأسي ولازلت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå