طيزي معه اقتربنا بالسيارة من شاليه صغير على الساحل الشمالي للعاصمة حيث البحر هاديء ولا احد يأتي هذه المنطقة الخالية من الاشجار.
اوقف السيارة امام الشاليه الصغير ونزلنا لنجلس خلف مبنى القصب حيث طاولة مستديرة واربع كراسي.
ذهب الى داخل الشالية وعاد ببضع قناني من البيرة والكولا وبساط ملون سميك مده على الرمل امام المنضدة...كانت الشمس تسقط في ظهرنا وهكذا بقينا في الظل دون ان نفقد دفء الشمس.
تعرى صلاح الا من شورت السباحة الازرق الضيق وتعريت لأبقى بشورتي الاحمر والاسود الجوكي النسائي الصغير، حافة الشورت تنحشر في شرج طيزي ومقدمته تتكور حول ايري وخصيتي. تمددنا على البساط ونحن ملتصقين ببعضنا ونرتشف الكولا والبيرة ونمتع نظرنا بالبحر المتوسط وهو يمتد ازرقا هادئا امامنا في شمس الظهيرة ببيروت.
وضع صلاح يده حول اردافي وسحبني لألتصق اكثر بجسده ، ازددت التصاقا بجسده المكسو بالشعر الكثيف...منظر جسدي الاملس الانثوي ملتصقا بجسده الرجولي المشعر جميل جدا، صلاح في الخامسة والثلاثين وانا في السابعة عشرة.
بقيت اصابعه تداعب اردافي وتتابع تكور طيزي وانحناءاته ثم تندس اصابعه في شرجي لتتلمس امتداده وتداعب ثقبي المشتاق ، وبقيت اصابع يدي تداعب ايره الجبار الاسمر الغليظ وقد انتفخ بالشهوة والرغبة خلف شورت السباحة الازرق الضيق...لا اريد ان المسه مباشرة الان بل احب ان ابقى مشتاقا الى ملمسه من خلف الشورت.
همس في اذني انقلب على جانبك وضع طيزك في حجري، فعلت كما اراد وصار وجهي باتجاه الساحل فيما يلتصق صلاح بظهري ويداعب تكورات طيزي و يلتصق ايره الجبار بشرجي. وضع يده حول ايري المنتصب واخذ يداعبه وهو يقول ايرك متصلب، هل تشتهي الان؟ قلت : انا اشتهيك دائما يا حبيبي واخذت اقبل ساعد يده القوي الذي يكسوه الشعر... كانت شهوتي تتصاعد بسرعة واحس برغبته تشتعل فقد اصبحت انفاسه ساخنة في اذني...ثم نزلت شفتاه على ظهري حتى وصلت طيزي ، سحب الشورت الصغير الذي يغطي منطقتي الوسطى الى المنتصف فصار الشورت اسفل اردافي دون ان ينزعه تماما ثم بدأ يلحس ويقبل ارداف طيزي المكورة الملساء الناعمة...انتانبتني رغبة عارمة وصرت ادفع بطيزي على فمه وهو يزداد تقبيلا واصابعه تداعب ايري بلا هوادة وتلتف حول خصيتي...ايره يكبر ويتجبر واحس به يصطم بارداف طيزي ويبتعد عنها.
بقيت الوب بين يديه وبقي يشتعل اشيتاقا لطيزي المرتخي بين اصابع يده وبين ضغط ايره من خلف شورت السباحة ..البساط تحتنا صار ساخنا والعرق يتصبب منّا.
همست متوسلا: حبيبي اريدك الأن عجل اعطني ايرك...املأ فراغ طيزي يا عمري، اسرع لم اعد اطيق صبرا وبعدا عنه!!
قال صلاح: تعال مصه وبلله لأضعه في ثقبك ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå