عندما كان عمري ثماني سنوات تقريبا كنا زايرين منزل خالي وكنا بطبيعة الحال نجتمع ونشاهد التلفزيون فكان إبن خالي وعمره 23 سنة يجلسني بجانبه أو على حجره وعند إنهماك الجميع بمشاهدة التلفزيون وفي غفلة منهم كان يمد يده إلى زبي ويلعب به من فوق الملابس وأنا لم أكن أعرف مايفعل ولكن مستمتع بما يعمل وأحس بإثارة علما بإني لم أبلغ بعد وهكذا وبعد مرور عدة أيام وزيارتنا القادمة لمنزل خالي بدأت أنا أبحث عنه ليمتعني بلمساته لزبي فوجدته في غرفته لوحده وعند مشاهدته لي قام وأغلق باب غرفته وبدأ بلمس زبي وهذه المرة لم يكتفي بلمس زبي فقط وإنما رفع ملابسي وخلعني البنطلون وبدأ بلمس زبي وهنا أحسست بإثارة شديدة وبمتعة لاتوصف علما بأن هذه أول مرة أحد يلمس زبي وأنا عريان ولما أحس إني مثار أنزل بنطلونه وكلوته وأخرج زبه وكان وقتها شديد الصلابة من الهيجان وقالي إمسكه وبدأت بمسك زبه الضخم مقارنة بزبي ولاحظت خروج سائل شفاف من رأس زبه فسألته عنه فقال هذا سائل الشهوة تخرج من الرجل عند إثارته وبعد قليل وبعد أن أصبح مثارا جدا قال لي نام على بطنك وفعلت ماقاله لي وبدأ بإخال زبه بين أفخادي وبدأ بالتحرك لغاية ما قذف منيه بين أفخاذي عندها أحضر محارم ورقية ومسح ماقذفه علي وقالي إلبس ملابسك وخرجت من غرفته وكثير من الأسئلة تدور في رأسي مثل لماذا وضع زبه بين أفخاذي وماهو السائل الذي قذفه علي ولماذا عمل معي هذا ومع مرور الأيام وزياراتنا لمنزل خالي أو خروجنا للفسحة للبربين الشجيرات كان يتحين الفرصة للإختلاء بي لتكرار الفعل مرات ومرات دون المحاولة لإدخال زبه في طيزي وبصراحة كنت أستمتع بما كان يفعل.
وفي يوم من الأيام عرفت إنه خطب وتزوج وإنشغل بزوجته وإبتعد عني وكبرت وأصبحت بسن الخامسة عشر وبدأت أفهم مايحدث وبصراحة كنت مشتاق لما كان يفعل بي وفي يوم من الأيام وعند خروجي من المدرسة كان أحد زملائي في المدرسة وكان بسن الثامنة عشر وكانت لديه سيارة إقترح علي إيصالي للبيت وعند نزولي من السيارة إقترح علي الذهاب بنزهة مساء فوافقت على إقتراحه منتظرا إياه مساءا.
وفي المساء حضر وذهبنا للنزهة على شارع الكورنيش وبعض الأماكن الأخرى لغاية وقت متأخر من الليل وعند العودة لاحظت إن طريقنا تغير فسألته إلى أين قال سوف أذهب لبعض الأصدقاء في البر أسلم عليهم ونرجع وأجبته بالموافقة ووصلنا عند أصدقاءه وجلسنا معهم لفترة من الزمن ومشينا بعدها لكي نرجع وفي طريق العودة وقبل أن ننزل للشارع العمومي ومازلنا في البر لاحظت أنه يتعمد الإبتعاد عن المخيمات في الظلام وحين إبتعدنا مسافة كافية توقف فجأة وأطفأ المحرك فإستغربت تصرفه وسألته عن سبب توقفه المفاجئ فأجابني بأنه من فترة يشتهيني ويتمنى أن ينيكني وبدأ يمتدح جمالي وبياضي وجمال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå