مع اللواط

Signemia | 1111 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

عندما كان عمري ثماني سنوات تقريبا كنا زايرين منزل خالي وكنا بطبيعة الحال نجتمع ونشاهد التلفزيون فكان إبن خالي وعمره 23 سنة يجلسني بجانبه أو على حجره وعند إنهماك الجميع بمشاهدة التلفزيون وفي غفلة منهم كان يمد يده إلى زبي ويلعب به من فوق الملابس وأنا لم أكن أعرف مايفعل ولكن مستمتع بما يعمل وأحس بإثارة علما بإني لم أبلغ بعد وهكذا وبعد مرور عدة أيام وزيارتنا القادمة لمنزل خالي بدأت أنا أبحث عنه ليمتعني بلمساته لزبي فوجدته في غرفته لوحده وعند مشاهدته لي قام وأغلق باب غرفته وبدأ بلمس زبي وهذه المرة لم يكتفي بلمس زبي فقط وإنما رفع ملابسي وخلعني البنطلون وبدأ بلمس زبي وهنا أحسست بإثارة شديدة وبمتعة لاتوصف علما بأن هذه أول مرة أحد يلمس زبي وأنا عريان ولما أحس إني مثار أنزل بنطلونه وكلوته وأخرج زبه وكان وقتها شديد الصلابة من الهيجان وقالي إمسكه وبدأت بمسك زبه الضخم مقارنة بزبي ولاحظت خروج سائل شفاف من رأس زبه فسألته عنه فقال هذا سائل الشهوة تخرج من الرجل عند إثارته وبعد قليل وبعد أن أصبح مثارا جدا قال لي نام على بطنك وفعلت ماقاله لي وبدأ بإخال زبه بين أفخادي وبدأ بالتحرك لغاية ما قذف منيه بين أفخاذي عندها أحضر محارم ورقية ومسح ماقذفه علي وقالي إلبس ملابسك وخرجت من غرفته وكثير من الأسئلة تدور في رأسي مثل لماذا وضع زبه بين أفخاذي وماهو السائل الذي قذفه علي ولماذا عمل معي هذا ومع مرور الأيام وزياراتنا لمنزل خالي أو خروجنا للفسحة للبربين الشجيرات كان يتحين الفرصة للإختلاء بي لتكرار الفعل مرات ومرات دون المحاولة لإدخال زبه في طيزي وبصراحة كنت أستمتع بما كان يفعل.

وفي يوم من الأيام عرفت إنه خطب وتزوج وإنشغل بزوجته وإبتعد عني وكبرت وأصبحت بسن الخامسة عشر وبدأت أفهم مايحدث وبصراحة كنت مشتاق لما كان يفعل بي وفي يوم من الأيام وعند خروجي من المدرسة كان أحد زملائي في المدرسة وكان بسن الثامنة عشر وكانت لديه سيارة إقترح علي إيصالي للبيت وعند نزولي من السيارة إقترح علي الذهاب بنزهة مساء فوافقت على إقتراحه منتظرا إياه مساءا.

وفي المساء حضر وذهبنا للنزهة على شارع الكورنيش وبعض الأماكن الأخرى لغاية وقت متأخر من الليل وعند العودة لاحظت إن طريقنا تغير فسألته إلى أين قال سوف أذهب لبعض الأصدقاء في البر أسلم عليهم ونرجع وأجبته بالموافقة ووصلنا عند أصدقاءه وجلسنا معهم لفترة من الزمن ومشينا بعدها لكي نرجع وفي طريق العودة وقبل أن ننزل للشارع العمومي ومازلنا في البر لاحظت أنه يتعمد الإبتعاد عن المخيمات في الظلام وحين إبتعدنا مسافة كافية توقف فجأة وأطفأ المحرك فإستغربت تصرفه وسألته عن سبب توقفه المفاجئ فأجابني بأنه من فترة يشتهيني ويتمنى أن ينيكني وبدأ يمتدح جمالي وبياضي وجمال

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå