في يوم من الايام وفي بدايه بلوغي وظهور ذكورتي وكنت العب مع بنت الفلاح عادي كما في السابق عندما كنا صغار ولكن في يوم من الايام لاحظت كبر صدرها الذي يكبر يوم بعد يوم فكنت اداعبها واداعب صدرها ولكن بدون ان تكون مقصوده حتى لاتحس هي ويوم بعد يوم ولاحظت عندما اداعب صدرها الجميل المخروط ذو الحلمه البارزه رغم صغر سنها وهي كانت في سن السادسه عشر ويطغو عليها الجمال الريفي الرائع فعندما كنت اداعب صدرها كنت احس في زبي ينتصب شي فشئ جتى يصبح كالحجر ولم اعرف سبب ذلك الى ان في يوم كنت جالسا وحجي على التلفزيون واقلب في القنوات حتى رايت افلام سكسيه ورايت ماذا يحصل بها من شئ جميل فتمنيت ان اجرب هذا الذه مع بنت الفلاح فاخذت ااكد على مداعبه صدرها يوما بعد يوم الى ان كنت في يوما واقف في البستان حتى جتئتني هي وبعد قليل اظهرت صدرها بالكامل فرايته وتاملت به كيف كان يشبه التفاح وفيه دائره ورديه وفي نصفها حبه جوز واخذت الاعبه في يدي ولكن هذا المره كانت واني مرتاح حتى احسست بانها اصبحت في عالم ثاني وجئت اتذكر الفلم الذي رايته وبدأت اداعب اذنها بلساني
ونزلت بعدها على رقبتها بلساني وبعدها على شفايفها واخذت امص شفه شفه حتى وصلت الى لسانها وبعدها نزلت على صدرها بلساني ووضعت لساني في منتصف صدرها وبعدها على صدرها وبدأت به من الاسفل حتى كان العمل كأنه تعذيب جنسي حتى صعدت على حلمتها واخذت اقضمها بلساني واسناني واداعبها بلساني وصدرها الثاني اداعبه بيدي مداعبه تعذيبيه وبعدها نزلت على بطنها بلساني وبعدها نزلت على زنبورها ورفعت الباس عنه بحلقي ولساني واخذت الحس لها بلساني حتى بدء زبي ينتصب ويتحجر ولكن هذه المره مع رعشه وهي الرعشه الجنسيه وتكون رعشه قويه ولاسيما اول مره وهي اخذت تلمس زبي بيدها وبعدها حررته من الباس واخذت تتامله وتره كم هو جميل وكبير وعريض وفطلبت منها ان تضعه في حلقها ووضعته كما في الفلم واه كو كان شعورا لايوصف ابدا واخذت تلعقه بلسانها وبلسانها تنزل على الخصيه وبعدها تلعق زبي ووضعته بين صدرها
واخذت ادحكه بصدرها وبعدها مالت على الشجره وادخلت زبي في طيزها بتأني حتى بدأت تصرخ وهذا الي جعل عندي الرعشه اقوه وهي رعشه اللذه وادخلته كله في داخل طيزها وادخله واخرجه وهي تصرخ من الالم والنشوه وتقول اه ادخله بعد الى الداخل وانا ادخله واخرجه ويدي تلاعب زنبورها حتى جاء ظهرها وبعدها هي جعلت ظهري ياتي بيدها وكببت على صدرها وياه ما انزل زبي رشق على صدرها حار كالجمر وكانت هذه اول مره ولحد الان نمارس الجنس انا وهي بنت الفلاح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå