انا وحبى لحماتى لقد كانت فايزه جارتى وكانت متزوجهمن رجل يغيب عنها فى الاسبوع فى عمله وعاشو سنوات على هذا الحال لوكنت احب دائمان ان اراها لجمالها وعدت السنوات وانا اعشقها واتمناها وكان عندها ابنتان صغيراتان وكبرنا ومن كثرة اعجابى بها تزوجت ابنتها لكى اكون قريب منها وهى كانت معجبه بى وبرجولتى وكنت انا معجبا بها جنسيا ولم ادرك ما مدى اعجابها بى لكنى انا احبها وضت بنا الايام وانا ادقق النظر فيها واتملى من اى جزء يظهر من جسدها حتى انى لو اجمع الاجزاء التى رايتها لاجد نفسى انى رايت معظم جسدها ما عدى ذالك الجزء الاهم فى الموضوع ولكنى بقيت صامدا معها لحين ان وجدت نفسى جالس معها فى البيت وحدنا ولم يكن عندنا احد وجلسنا نتسامر انا وهى وتحكى لى عن همومها فى الحياه وكيف زوجها يعاملها ويتركها فى الاسبوع ولم يقترب منها وذالك منذ ان تزوجو لحتى الان وانها محرومه من حنان الزوج وعندها اخذ زبى فى الانتصاب ولم ادرك انها تلمح لى انها تريدنى برغم انى عشت اكثر من 5سنوات اشتهيها واشتهى جسدها واقول لنفسى هل حانت لى الفرصه لكى اغوص فى هذا الجسد الذى لطالما حلمت به واقتربت منى ووضعت يدها على فخدى وضممتها الى صدرى ولم تتكلم بل صارت تتامل زبى المنتصب وتهوى اليه لتضع خدها الدافئ عليه وتمسك بيدها الناعمه وتتحسسه بكل نعومه وخفيه حتى انى شعت انه سوف يمزق بنطالونى الذى البسه فوضعت يدى على ظهرها الناعم حتى وصلت الى طيزها فلم تتكلم ولا كلمه فانزلت لى السوستا
واخرجت لى زبى من السليب واخذت ترضعه وتمصه لدره اننى لم اتمالك نفسى فقذف وكب فى فمها ثلاث دفعات متتاليه فاغرقها واغرقنى ذالك المنى فقالت لى لماذا اتيت بظهرك فا مستمتعت معك ما ازكى مية ظهرك المنى تبعك عبئ معدتى واشبع رغبتى فلا تحرمنى متعتى احبك احبك احبك فاخذتنى على الحمام وخلعنا ملا بسنا واستحممنا سوياوكنا عاريان ما اروع جسمك لم اكن اعلم انك بهذه الروعه صدر ابيض منتفخ حلمات زهريه كاصبع الروج بطن متوسط شعره سوداء خفيفه كس زهرى مائل للاحمرار طيز مستديره ممتلئه وبعد ان انتهينا من الحمام ذهبنا الى غرفه النوم وهناك اخذت اقبل شفتيها ولحس رقبتها وامص حلمتها ونمنا على التخت واخذنا نتقلب فوق بعضنا فقالت لى دعنى اريك ما لم تريك اياه ابنتى وفعلان اخذنا وضعيه هى عند زبى وكسها عند فمى هى تمص وانا الحس كسها وهى تمص زبى واقول لها احبك يا فا يزه حتى انتهينا ووقف زبى مثل الحديد فقالت ادخل زبك فى كسى وفعلان ادخلته وبقيت انيك فيها مره واثنتين وثلاث وهى ترتعش تحتى ولم اتوقف نهائيا اريدان اشبع منها ومن جسدها ولم اسمع صوت لها الا وهى تقول حبيبى نيك نيك ما ازكى زبك اه اه اه اه اه هاهاهاهااخ اخ اخ اخ اى اى اى اى اح اح احاوااواواواو وووووووووووووحبيبى و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå