كنت صغير فى الإعدادية ساكن فى بيت صغيرفى أحد الأحياء الشعبية مكون من 3 طوابق يسكنه 3 عائلات مختلفةعندى أختين أكبر منى طبيعتى انى كنت ابيض وحلو زى مادايما يقولولى فى البيت اخواتى كانو دايما يحضنونى ويبوسونى علشان انا حلو كنت بانام فى نفس حجرة اخواتى البنات على سرير صغير لوحدى. أختى الأكبر منى على طول كانت تحب تنام جنبى وكانت طبعا بقميص نوم قصير خصوص فى الصيف وكانت طول الليل تحضن فيا ولازقة فيا قوى وانا زبرى كان واقف على طول بس لغاية دلوقتى ماحصلش حاجة بيننا
وكانت فخادها بين فخادى طول الليل ولما كنت أحس انى حاجيبهم أديها ظهرى وهى نايمة وأجيبهم فى لباسى .
المهم دلوقتى حكاية عايدة جارتنا اللى علمتنى النيك من الطيز.
جارتنا صاحبة ماما أوى وأولادها كلهم متزوجين فى بيوتهم ماعدا بنتها عايدة وكانت حلوة قوى بيضا مليانة جسمها طرى وبزازها ملبن وطيزها كبيرة . عايدة كانت تحب تخلينى معاها خصوصا لما ماما ومامتها ينزلوا أى مشوار بحجة علشان اخواتى يعرفوا يذاكروا . كانت عايدة أول لما أنزلها تفضل تبوس فيا وتحضنى وكانت كلها علئية وكانت على طول بقمصان نوم قصيرة وشفافة. كانت تشغل الكاسيت وترقص وانا بتفرج عليها وعلى طيزها وبزازها وترفع القميص علشان اتفرج على فخادها المليانة (على فكرة انا عمرى مكنت نكت قبل كدة فى حياتى) وكان زبرى بيقف على طول وهى بتتلوى فى الرقص وهى كانت طبعا واخدة بالها من زبرى وانا بتفرج عليها وقاعد على سريرها فى غرفة نومها. كان زبر باين أوى من البجاما وناشف أوى فكانت تخلص رقص وتزقنى على ظهرى على السرير وتقعد فوقى موسطنة كسهاعلى زبرى تماما وهى لابسة الكلوت بس طبعا رافعة القميص ومشلحة نفسها فى حركة واحدة وهى بتقعد علياوكانت تدعك كسها جامد على زبرى وتقولى إيه رأيك ياشريف فى رقصى أقولهاهايل وفى جسمى أقولها رائع وانا مكسوف منهاوأسئلة أخرى لغاية ماكانت ترتعش وتتأوه وتقوم من علياوتغير المواضيع وانا ساعات كنت بخش الحمام بعد كدة وألعب فى زبرى لغاية ماأجيب لبنى وهى كانت عاملة نفسها مش واخدة بالها خايفة أقول لماما علشان ماما كانت مدلعانى أوى.
فى يوم نزلت عندها بعد ماما ومامتها لما نزلوا وكانت بتنظف البيت عندهم ومشلحة قميصها دخلت فقالتلى ياللا ساعدنى. انا بصراحة كنت واقف فى مكانى وزبرى وقف أوى ومش قادر اشيل عينى من عليها بنت اللبوة وكانت بتفنس وطيزها كلها قدامى لإنها كانت رافعة القميص فى استك الكلوت أخدت بالها قالتلى ايه رايك فى طيزى قولتلها فظيعة قالتلى ياللا ياوسخ ساعدنى ، لم ارد عليها وابتديت العب فى زبرى من فوق البيجاما، هى شافتنى بالعب فى زبرى قالتلى ياشريف يا وسخ هاتهيج عليا ولا إيه انت اد ولادى لو كنت اتجوزت ، عملت نفس زعلان قا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå