ا علام ان متقرونه ممكن انه اليصدق و حتى انا لو لمارى هذا بامي عينى ما كنت صدقت كنت اسكن خارج المدينة اى فى الريف و كان لنا جار كبير فى السن ماتت زوجته و بعد مدة تزوج بمرأة كانت متوسطة الجما ل و لكن كان جسمها ضخم نوعا ما كنت انا فة العاشرة من عمرى و كان لعمى محمود حما را ابيض كبير جدا و كنت انا دائما العب عليه و فى احدى ايام شهر جويليا كنت فى العطلة الدرا سية ذهبت الى جارنا لالعب بالحمار فلم اجده فى مربطه فضننت ان عمى محمود اخذه معه الى السوق و لما كنت راجع الى منزلنا مررت بجوار الاسطبل و سمعت صوتا غريب دا خله فتطلعت من النافذه و اذا بى اري زوجة عمى محمود تحت الحمار تمسك بزبه و تلحسه ادهشنى مارايت و بقيت انذر فى طول زب الحمار الذي كان احمر اللون و هي ترضعه بلطف و الحمار و كانه متمتع بما تفعل معه جارتنا و لما شبعت من الرضاعة اخذت الحمار الى جانب التبن و اخذت تضع الواحدة فوق الاخرى الى ان استقرت لسفل الحمار و بدأة بخلع كلوطتها و كان كسها كبير جدا و مملوء بالشعر الاسود الكثيف و امسكت زب الحمار و بدأت تحكه على فرجها و هي تتلذذو تتاوه كنت انا اضن ان هذا من شدة الالم
و لكنها هي كانت تتمتع و تحس باحساس لم اكن اعرق انا و قتها و بعد قليل من ذلك بداة تتدفع بزب الحمار داخل فرجها و مارات حمار بنيك امراة قد فى حياتى و ما كنت اضن ان زب الحمار الطويل جدا تستطيع امرأة تحمله و بدأة تدخله شيأ فشيأ حتى استقر بكامل فى بطنها و هي تصرخ من شدة الحلوة و الشهوة وحتى الحمار صار يساعدها و يتقدم و يتأخر فوق بطنها و قررت انا ان اخرج من مخبئي حتى تعلم انني رأيتها و فعلت وما ان راتنى حتي اندهشت و تمالكت نفسها و قالتلى تعال و قتربت منه و انا انضر الى فرجها الكبير جدا و زب الحمار الذى يملاه ملا و طيلبي منى الا اخبر احا و خاصتا عمى محمد على ان تتركنى العب مع الحمار و ان تعطينى البيض العربى يو ميا و كنت مندهشا لما ارى و قالتلى زب عمك محمود قصير و لا يفى بحاجتى و خفت ان افعل هذا مع رجل اخر فينكشف امر فلحمار لايتكلم و لا يخبر احدا و صار اليوم فى عمري ثلا ثة و عشرو ن سنه و انا الان انيك جارتى منذ ان بلغت الرابعة عشرة من عمري و مازال فرجها كبيرا جدا و لكن طيزها ضيق الى درجة اننى الادخل فيه زبى الى بصعوبة بالغة ومازال حمار عمى محمد موجودا رغم تقدمه فى السن و مازالت جارتى تنبك معه و انا مها احيانا و هى تتمتع مع الخمار من فرجها و معى و طيزها و ما رايت امرات شهوانيت مثلها قط فى حياتى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå