هذه القصة واقعية حصلت معي عندما كنت في السابعة عشرة من العمر* وكنت احارب مشاعري الجنسية الشاذة حتى لا تتغلب علي فأنفضح بالحي او بالاحرى عند أهلي* ..لقد كان عندي صديقا في الرابعة عشر من عمره يعمل لحاما مع والده وقد تعرفت عليه عندما قام بذبح خاروف العيد ببيتناlebanon_gay *اسمر البشرة متناسق القوام يملك جبهة عالية عيناه سوداوان كبيران*كان يملك من الجاذبية ما يكفي أن ينظر اليه كل من يراه فقد كان ممتلأ رجولة منذ حداثته *عندما رأيته أول مرة يحمل عدة الذبح بيديه وعلى ثيابه القليل من الدم لم اصدق ان هذا الشاب الجميل قادر على ذبح وسلخ الخراف ..لان هذه المهنة تحتاج الى قوة قلب ..
لقد اخذ كل اهتمامي وهو يقوم بعملية الذبح وكثرت له اسئلتي بحجة اعجابي بأدائه فعرفت اسمه ومتى تعلم المهنة ودراسته وتقريبا كان يجيب على كل اسئلتي بدون انزعاج من كثرة الكلام *lebanon_gay وكان يرمقني بنظرات عينه بين الحين والآخر كاشفا عن صف اسنان بيضاء كالثلج تجعل عيني تنكسر الى الارض خوفا من أن يشعر بما اجتاح قلبي من اعجاب فيه.*لقد احببته ..نعم ومن أول نظرة ...حبا أنانيا سكن قلبي فأنا أريده لي وحدي وليس لأحد آخر ..فبدأت بالتخطيط كي اراه دائما ,,فتروني دائم التواجد في شارعه او امام عمله فأتمتع فقط برؤيته وبإلقاء السلام عليه..حتى يطمئن قلبه لي ويتعود رؤيتي ..وفي أحد الايام طلبت منه أن يفك لي 100 دولار فأجاب بابتسامته الرائعه المعهوده لو كان معي 100 دولار ما شفتني هون *ابتسمت وقلت له أين ستذهب لو كان معك هذا المبلغ فقال اتشبرق فيه)أي سأفعل كل ماأشتهي*lebanon_gay
قلت له اترك هذه المئه معك واعطني 10 دولار لاني محتاج ان ادفع لاحدهم الان ..وبالفعل اعطاني العشره ورفض ان يترك معه ال مئه ولكن تحت اصراري وذلك لغاية في قلبي قبل,وسألته عن يوم عطلته فقال الأحد هذا الاسبوع فقلت وانا اعطني رقم جوالك فتبادلنا الارقام وقلت له انا مستعجل الأن انتظرمكالمة مني الأحد*يومان مضوا وكأنهم سنتان وأنا أنتظر يوم الأحد بفارغ الصبر فأنا أريد أن تكون علاقتنا طويلة المدى لذلك أحاول وأقول أحاول أن اطبخ على نار هادئة lebanon_gay *يوم الأحد وفي الحادية عشر صباحا اتصلت به وقلت:
بونجور سمير (وهذا هو اسمه)كيفك اليوم؟
سمير:منيح ...وانت
-تمام ...فيني شوفك ؟
سمير:تعال ع حارتي
-يللا جاي
وجدته بأنتظاري في شارعه وبيده نقودي التي تركتها معه
-ولو ليش هيك مستعجل تعطيني هنن شو رح اهرب منك (بابتسامة)
سمير:لا بس ما بحب خللي شي عندي مش لألي لأني ببقى مشغول البالlebanon_gay
-بتعرف انك أمين وياريت يكون عندي رفقات متلك..شو رأيك اليوم نقضي مع بعضنا أنا عازمك على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå