كنت طالبا بالثانوية و كان من عادتى أن أقضى شهور الصسف عند خالى فى مدينة قريبة. فى الصيف الذى حدثت فيه قصتى وجدت خالتى فى المنزل و فهمت من خالى أنها طلقت من زوجها لعدم الانجاب. كانت قد تزوجت من تاجر فى القاهرة ومضت فترة طويلة دون أن أراها ، لذلك فوجئت بتغير كبير طرا عليها فامتلأ جسدها و بدا مترجرجا باللحم الأبيض الناصع ، وكانت عجيزتها تهتز وراءها كلما تحركت من حجرة الى حجرة و يكشف فستانها البيتى الرقيق عن الردفين كاملين يصيبان عينى بالجنون من استدارتهما اللذيذة و تكوينهما الرائع ، خاصة و أننى مولع بالأرداف و اتابعها فى الطريق و فى المدرسة و أحلم بها فى الليل.
كنت أنام فى غرفة الجلوس على كنبة لينة من الكنبات الثلاث التى تحتل الحجرة و فوجئت بعد عودتى من نزهة مع أصدقائى بخالتى تنام على
الكنبة الملاصقةو قد ارتدت قميصا قصيرا ينحسر صدره عن ثديين نافرين يكادان يمزقانه و يندفعان الى الفضاء الواسع ، أردت أن أطفئ النور لكنها نظرت الى و قالت :
كبرت يا فؤاد و بقيت راجل
شعرت بالحرج لكننى لمحت فى عينيها نظرات عجيبة فيها نداء حار و شقباوة بالغة ، ليست هذه خالتى بسمه التى كانت دائما هادئة خجولة منكسرة النظرات. اننى أمام امرأة مجنونة بالرغبة يفح الجنس من كل قطعة فى جسدها ، عادت تقول :
اقلع هدومك
وقفت مرتبكا ، لكنها اقتربت منى و بدأت تخلع عنى البنطلون و لمست بيدها البضة عضوى كأنها فعلت ذلك عفوا ، شعرت بالحرارة تنسحب من جسدى كله لتتركز فى العضو الذى لمس و فى لحظة وجدت السروال ينزل ثم القميص و الفانلة و ظلت تتأملنى و أنا أكاد أسقط من الخجل . لم تكن لى تجارب كاملة من قبل الا ما يمكن أن يصدر عن مراهق من كلمات حمقاء لزميلاته و للنساء المارات على قارعة الطريق . هذه أول مرة أجدنى مع امرأة تجردنى من ملابسى و نسيت الآن أ نها خالتى و شقيقة أمى . لم أعد أذكر الا أننى عار تماما و هى تحدق فى جسدى و تمد يدها لتمسك قضيبى و نهزه قائلة: بتاعك كبير
انتفخ و امتلأ بالدم و وجدتها تخلع ملابسها تماما ثم ترتمى على الكنبة عارية . انها مثال الجسد المرمرى الر ائع . البطن المليئة بالعكن و التى أحبها و الثديين النافرين و الفرج الضخم الشفرين و الذى يشبه شفتيها النهمتين . جذبنتى فوقها و أخذت تحتضننى بكل قوتها ثم تحركت بخبرة حتى وجد قضيبى طريقه الى كنزها المشتعل . كان ساخنا كالفرن و كانت تقبض بشفتيها على شفتى و تقضمهما فى جنون حتى كدت أن أصرخ.
ظللنا حتى الفجر فى عناق ووصال و لا أدرى عدد المرات التى جامعتها فيها و بدأت تلعق لى قضيبى و تنظفه تماما من سوائلها الحلوة ، ثم فعلت لها مثل ذلك فلعقت شفريها و نظفت الفرج تماما بلسانى ، و قبل أن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå