يامحاسن الصدف

Bindu | 902 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

أنا أسمى عاليه عمرى 24 عاما أروى قصتى مع خالد المصرى تعرفت عليه بالصدفة فى الطريق تبادلت معه الحديث فعرفت أنه من مصر وأنا أعشق المصريين ذهبت معه لشقته التى كان يستأجرها فى زنقة داود فى حى المعاريف فى كازا وبمجرد دخولنا الى الشقة حملنى الى غرفة النوم

ووضعنى على السرير فقمت وخلعت ملابسى ونمت على السرير جلس بجوارى ومد يده وتحسس ساقى وزحف بيده حتى فخداى فسرت قشعريرة فى بدنى حاول خالد إدخال أصابعه بين أفخادى ففتحت له الطريق وكانت دقات قلبى تتسارع بشدة وبدأت يده تقترب من تبونى حتى لامستهأطراف أصابعه وبدأت احس بإفرازات تتزايد منى ثم أدخل أحد أصابعه بين أشفار تبونى وأخذ يداعب بظرى أصبحت لا أقوى على الحراك وصرت أبتلع ريقى بصوت مسموع أدارنى على جانبى الأيسر أحسست بزبه كالسيف وكأنما خالد قد قرأ أفكارى فقد أمسك بيدى ووضعها على زبه فقبضت عليه بقوة وبنهم شديد ورحت أتحسسه بأناملى كان زبه ضخم جد وكبير وطويل تملكنى الرعب منه كان خالد قد بدأ يداعب نهداى وحلماتى تارة بعنف وتارة بلطف وقرب فمه من رقبتى وأخذ يمص رقبتى ويعض حلمة أذنى بقوة كنت أشعر بلذة ونشوة لم أشعر بهما فى حياتى من قبل ثم أستدار وأمسك زجاجة زيت علمت منه أنه زيت مساج وتناول منه وأخذ يدخل منه فى فتحة طيزى كنت قد قررت أن أترك له جسدى يفعل به ما يشاء وبدأ يدخل أصابعه فى طيزى وكان ذلك لذيذا جدا وأخذ يدير أصابعه بشكل دائرى وكأنه كان يريد توسيع فتحة طيزى لكى تتمكن من إستيعاب زبه الضخم وأنا مرتخية جدا ومستلذة بكل ما يفعله

ثم سحب زبه من يدى ودلكه بقليل من الزيت واخذ يمرره بين شطرى طيزى الناعمة طلوعا ونزولا وأنا أتحرق شوقا لتذوق زبه الضخم الدافىء المنتصب كالماسورة ثم بدأ يوجهه نحو فتحة طيزى وأخذت دقات قلبى تتسارع وأنفاسى تتزايد حتى تبونى بدأت أحسه ينبض بشدة بدأ يدفع رأس زبه بقوة داخل فتحة طيزى حتى أستطاع أن يدخله وينزلق الى داخل طيزى صدرت منى صيحة آلم غصبا عنى لقد كان الألم فظيعا ولو كان أدخل ذراعه لكان أرحم من ذلك الزب الضخم قلت له زبك يا خالد جرحنى فهمس فى أذنى معلش يا عاليه أنا زبى كبير بس طيزك حتتعود عليه ولف يده اليسرى واحتضننى وأمسك بها نهدى بينما قبضت يده الأخرى على تبونى وأخذ يداعبه وقد تملكته الشهوة فصار يسبنى بأمى وهو ينيكنى وقد كنت أعتدت على ذلك من زوجى فالرجل متى تتملكه الشهوة يخرج كل غضبه فى شهوته

فأنا متمرسة على ذلك فصرت أسبه أنا الأخرى وأقول له إدفع زبك اكثر وكان يحب أن أقول له أنا متناكة وأنا شرموطة وأخيل له انه ينيكنى أنا وعائلتى وفى الواقع لو أن أمى ذاقت زبه لهجرت ابى بسببه وكان يطلب منى أن أقول له كسى بدلا من تبونى وكنت قد بدأت اللذة والشهوة تتملكنى وبدأت أتأوه من

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå