أنا أسمى عاليه عمرى 24 عاما أروى قصتى مع خالد المصرى تعرفت عليه بالصدفة فى الطريق تبادلت معه الحديث فعرفت أنه من مصر وأنا أعشق المصريين ذهبت معه لشقته التى كان يستأجرها فى زنقة داود فى حى المعاريف فى كازا وبمجرد دخولنا الى الشقة حملنى الى غرفة النوم
ووضعنى على السرير فقمت وخلعت ملابسى ونمت على السرير جلس بجوارى ومد يده وتحسس ساقى وزحف بيده حتى فخداى فسرت قشعريرة فى بدنى حاول خالد إدخال أصابعه بين أفخادى ففتحت له الطريق وكانت دقات قلبى تتسارع بشدة وبدأت يده تقترب من تبونى حتى لامستهأطراف أصابعه وبدأت احس بإفرازات تتزايد منى ثم أدخل أحد أصابعه بين أشفار تبونى وأخذ يداعب بظرى أصبحت لا أقوى على الحراك وصرت أبتلع ريقى بصوت مسموع أدارنى على جانبى الأيسر أحسست بزبه كالسيف وكأنما خالد قد قرأ أفكارى فقد أمسك بيدى ووضعها على زبه فقبضت عليه بقوة وبنهم شديد ورحت أتحسسه بأناملى كان زبه ضخم جد وكبير وطويل تملكنى الرعب منه كان خالد قد بدأ يداعب نهداى وحلماتى تارة بعنف وتارة بلطف وقرب فمه من رقبتى وأخذ يمص رقبتى ويعض حلمة أذنى بقوة كنت أشعر بلذة ونشوة لم أشعر بهما فى حياتى من قبل ثم أستدار وأمسك زجاجة زيت علمت منه أنه زيت مساج وتناول منه وأخذ يدخل منه فى فتحة طيزى كنت قد قررت أن أترك له جسدى يفعل به ما يشاء وبدأ يدخل أصابعه فى طيزى وكان ذلك لذيذا جدا وأخذ يدير أصابعه بشكل دائرى وكأنه كان يريد توسيع فتحة طيزى لكى تتمكن من إستيعاب زبه الضخم وأنا مرتخية جدا ومستلذة بكل ما يفعله
ثم سحب زبه من يدى ودلكه بقليل من الزيت واخذ يمرره بين شطرى طيزى الناعمة طلوعا ونزولا وأنا أتحرق شوقا لتذوق زبه الضخم الدافىء المنتصب كالماسورة ثم بدأ يوجهه نحو فتحة طيزى وأخذت دقات قلبى تتسارع وأنفاسى تتزايد حتى تبونى بدأت أحسه ينبض بشدة بدأ يدفع رأس زبه بقوة داخل فتحة طيزى حتى أستطاع أن يدخله وينزلق الى داخل طيزى صدرت منى صيحة آلم غصبا عنى لقد كان الألم فظيعا ولو كان أدخل ذراعه لكان أرحم من ذلك الزب الضخم قلت له زبك يا خالد جرحنى فهمس فى أذنى معلش يا عاليه أنا زبى كبير بس طيزك حتتعود عليه ولف يده اليسرى واحتضننى وأمسك بها نهدى بينما قبضت يده الأخرى على تبونى وأخذ يداعبه وقد تملكته الشهوة فصار يسبنى بأمى وهو ينيكنى وقد كنت أعتدت على ذلك من زوجى فالرجل متى تتملكه الشهوة يخرج كل غضبه فى شهوته
فأنا متمرسة على ذلك فصرت أسبه أنا الأخرى وأقول له إدفع زبك اكثر وكان يحب أن أقول له أنا متناكة وأنا شرموطة وأخيل له انه ينيكنى أنا وعائلتى وفى الواقع لو أن أمى ذاقت زبه لهجرت ابى بسببه وكان يطلب منى أن أقول له كسى بدلا من تبونى وكنت قد بدأت اللذة والشهوة تتملكنى وبدأت أتأوه من
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå