المثيلي في الشقة المجاوره

المثيلي في الشقة المجاوره

المثيلي في الشقة المجاوره

اول تجربة حقيقية لي في البصرة مع مثيلي كانت عندما انتقلت لأعيش في شقة جديده وكانت مع جاري في الشقة المجاورة لشقتي حين جاء ليهنيني بالشقة الجديده وليقدم لي المساعدة.

كنت قد تخرجت للتو من جامعة بغداد وانتقلت الى البصرة واستأجرت هذه الشقه وكان اول يوم لي فيها حين دعوت جاري علي لنشاهد بعض الافلام الاجنبية ونتناول البيره.

في حوالي الساعة السادسة مساءا نقر على بابي وفتحت له مرحبا، كنت قد اوصيت قبلها على البيزا من مطعما مجاور، جلسنا امام التلفاز واخترنا فلم The Fast & the Furious لنشاهدة وبعد مرور اكثر من ساعه ونصف كان كل واحد منا قد تناول ثلاث علب من البيره وبعض شرائح البيزا وكان الفلم الذي نشاهده قد وصل الى نهايته حين ذكر ان بطل الفلم رائع الجمال لكني لم اعره انتباها لأنني مثيلي بالطبع وظننت انه كان نوع من المديح للفلم ولكن وبعد مرور حوالي عشرة دقائق كنت افكر بكلماته حول بطل الفلم واصبح لدي شك بان علي مثيلي ايضاً.

بعد انتهاء الفلم اخبرني علي عن رغبته بأن يشاهد فلما اخر فوافقت واخبرته بأن باقي الافلام موضوعه في صندوق قرب الباب وانه يستطيع البحث عن الفلم الذي يريده ثم استأذنته للذهاب الى الحمام وبعد خروجي اكتشفت بأن علي قد اكتشف مجموعتي من الافلام الجنسية للمثيليين وكان يقوم بعرض احدها وهو جال على الكنبه واحدى يديه موضوعه على قضيبه من خلف البنطال، كان يملك قضيباً كبيراً جداً وكاد بمخاطرةٍ كبيرةٍ قريب من ان يخرج من فوق بنطاله.

سألني ان كان بالامكان ان يتصرف على راحته فطلبت منه ذلك فقام ودخل الى الحمام ثم خرج بعد دقيقة وكان جسده عاريا سوى من لباسه الداخلي ذو الخط، كان قضيبه يهدد بتمزيق لباسه الداخلي الرقيق والخروج الى الخارج، كان يبدو من خلفه كأكبر شئ رأيته في حياتي وكان القماش يمتد من اسفل قضيبه ليختفي بين فردتي طيزه المدوره المثاليه كان يملك الجسم المثالي، ذراع صلبه وصدر كبير، كان على مايبدو بأنه يقضي اكثر من ستة ساعات يومياً في صالة العاب القوى ليمرن جسده ولينمي تلك العضلات الصلبه، كانت بشرته برونزيه لماعه وشعره اسود وعيونه خضراء متلائمه مع لون بشرته.

سألته اذا كان يمانع ان اخذ راحتي انا ايضاً فأجاب بأنه لا توجد لديه مشكله فعدت اليه عاريا من كل شئ وكان هو قد قام بنفس الشئ فتوجهت الى الثلاجه واحضرت لنا علبتي بيره وبدءنا العمل الشاق.... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål