كله عايز زبى

كله عايز زبى

كلهم يرودون ذبى

مقتبس من قصة حقيقية

: تبدا قصتى منذ كنت فى السابعة من عمرى تزوج ابى من امى وعنده 30 سنة وهى 18 سنة تزوجا وانجبا انا واختى ثم سافر ابى فجأة الى الامارات وبقى هناك 10 سنين فى تلك الفترة كان عمى يتردد علينا كثيرا اختى تكون فى المدرسة 10 -انا 7 سنين- وكان يجلس مع امى كثيرا وكانا يدخلان الحمام كثيرا اثناء وجودى وكنت ادخل عليهما فأجدهما عرايا كما ولدتهما امهاتهما وعندما سألت عمى ذات مرة ماذا تفعل مع امى فرد بأنه يعالجها وذات مرة بعد جلسة علاج - على حد تعبيره- قال لى هل تحب امك واختك وانا ؟ فأجبت بالتاكيد فقال لى اذن لا تتحدث مع احد على ما تراه فاجبته بنعم وصرت ادخل على امى اثناء استحمامها بمفردها دون ان تقول لى شيئا وفى احدى زيارت عمى وبعد رحيله وجدت امى عارية تماما على السرير وتعثرت بسيابها المرمية على الارض وفجاة وجدت نفسى بجانبها على سرير واحد وخطربباى اجرب ما يفعله عمى بعدما نامت امى وصرت امتص كسها كما يفعل هو والعب فيها من تحت واحسست بلذة كبيرة واحتضنتها وشعرت بشى غريب ولما صحت قولتها على اللى حصل فضحكت وبعد ايام صرت اشاطر عمى جسد امى اثناء جسة العلاج الغريبة وفجاة تزوج عمى وصارت امى تبكى بحرقة وضعفت وفى يوم بعدما نزلت اختى الى المدرسة اخدتنى عى السرير ودخلت زبى فى فرجها وفى طيزها وصارت تتالم بصوت غريب ومصت

زبى الصغير بس انا حسيت بحاجة ممتعة فعمنا جلستنا احنا الاتنين سوا طول النهار حتى انها كانت متعرفش تتطبخ الا وبتاعى فى طيزها وتتدخل الحمام فادخل بتاعى من قدام وفى يوم جابت شريط غريب وشغلته فى الفيديو وشفت نسوان بيدخلو زب كبير اكبر من بتاعى ياما فى طيزهم وامى تقولى شايف الازبار ولا بلاش فتغصت وقمت حطيت زبى فى بقها وهى تضحك وبعدين فى طيزها وفجأة اختى دخلت علينا بقى عندها18 وانا 15 واستغربت وقالت ايه الى بتعملوه ده وايه الفيلم الى انت مشغلينة ده ؟؟؟

فتنى امى قايمة جيباها وخلعت هدومها كلها وكانت بيضة بياض احسن من امى 100 مرة وقعدنا كلنا نشوف الفيلم واحنا عريانين تماما!! وبعدين لقيت اختى وشها احمر تنى قايم حاططت زبى فى طيزها وفرجها كانت احسن من امى يامه ونكتها - عرفت اللفظ ده من امى - 3 ساعات وامى تحس فى كسها وانا انيك طلقة وقعدنا على الحال ده 4 س... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere