دخله كله

في يوم من الأيام كنت وأنا وصاحبي نتناقش على زيادة وزننا كلينا وأن علينا ممارسة الرياضة للتقليل من الوزن فلتفقنا على ممارسة الرياضة بأحد الأندية المهجورة وليلاا وبدأنا ببمارستها فعلا وشيئا فشيئا بدأنا بممارسة التمارين الرياضة بعد أن نقوم بفترة أحماء وكان الأمر عادي إلة أن وصلنا إلى تمارين البطن حيت إستلقيت على ظهري وكان زميلي يمسك برجلي لكي لا ترتفع عندما أنهض فشعرت بأن زبي بدأ يتحرك من مكانه لأن زميلي هذا كان ناعم البشرة وحميل جدا وزميلي كذلك لاحظ بأن زبي اصبح ينوض وأنه على أشده فأصبح ينزل بوجهه عليه ليلامسه ولكن للأسف الشديد قذفت بسرعة هذا اليوم فقمت بسرعة متعللا بموعد لدي وبأننا سوف نكمل الهرولة غدا وفي اليوم التالي حصل نفس الشئ ولكنى لم أقذف وأكملت تمريني وبعدها جاء جور صديقي فجلست جلوسا هلى ساقيقه وبدأ في عمل التمارين وإذ بزبي وزبه ينهضا سويا على أشجهما فأمسكت له زبه بدون زعي منى

وأخدت أمصه فأتكأ صديقي على جنبه وأنزل سرزالى كذلك وأصبح هو يلعق زبي كذلك إلى أن صب زبينا الحليب ورجعنا إلى بيتنا فرحين على أن نعيد الكرة غذا وفي الغد غيرنا خطة الهرولة واتقنا أن نذهب إلى إستراحة أملكها وهناك وبكجرد دخولنا إليها أصبحنا نمص شفتي بعضنا البعض ونخلع ملابسنا شيئا فشيئا إلى أن اكتملنا من خلع جميع ملابسنا وعندها أردن أن ألعق زب زميلي ولكن قال لي لا أريدك أن تنيكنى وتدخل زبك بالكامل في طاقتي فاستغربت وقلت له حسنا فناولني زيت الزيتونالموجود بالقنينة ففتحتها وسكبت قليلا منها على زبي وافرغت جزءا منها بين إليتي طاقته ووقف أمامي وبدأت بإدخال زبي في طاقته فأصبح يتأوه وقال لي بالشويه لكي لاأتأذي فقلت له حسنا وأدخلت زبي شيئا فشيئا حتى دخل كله وأطمأن صاحبي

وعندها قال لي أخرجه الأن وأدخله بسرعة أكبر من الأولى بقليل ففعلت عندها نام على بطنه وقال لي تعال ونام فوقي فنمت فوقه وأدخلت زبي الكبير الذي يبلغ طوله 13.5 سم كله داخل طاقته وأخدت بالارتفاع والنزول حتى سكب زبي حليبه داخل طاقته وبعدها طلبت منه أن يفعل بي مثل مافعلت به ولكنه قال لي بأنه يفضل أن أمص له زبه فمصيته له بشرط أن يدخله في طاقتي بعد ذلك ومصيته له وبعدها جلسن أمامه مثل الخروف وجلس هو على ركبتيه وأدخل زبه بالكامل في طاقتي حتى شعرت ببرودة الحليب المتدفق من زبه بداخلي عندها قمنا الى الحمام واستحمينا مع بعض واتفقنا أن نعيد اتلكرة مرارا وهكذا توالت المرات وفي عدة أماكن