من عادتي ان اخرج مساء للتنزه واثناء خروجي هذا اليوم والتنزه بالشوارع ورؤيه الشباب الجميل لفت نظري لشاب جميل يقف امام احدى المحلات يتفرج على محتويات المحل من الساعات المعروضه فيه لقد كان شابا جميلا جدا كانه ملاك نزل من السماء كان ابيض الوجه ازرق العينين لون شفتيه زهريه ومنتفخه ليس بالطويل ولا القصير جسم متناسق له طيز مرتفع امام كل هذه الاشياء تسمرت مكاني ولم استطع الحراك وظلت نظراتي عليه فأنتبه الي وبدا بالمسير مبتعدا عن نظراتي ولكني اسرعت بالمشي وراءه وكأن لديه مغناطيس يسحبني وراءه فأين ماذهب يراني وراءه فتوقف لحظه واشار الي بان احضر لعنده فذهبت وقال لي ماذا تريد لماذا انت تمشي ورائي فتلعثمت ولم اعرف ماذا اقول لهذا الملاك الواقف امامي فاجبته بأني احب ان اتعرف به فقال لي شو السبب فقلت له بصراحه انا معجب بجمالك الاخاذ واحب انا ارى باقي جسمك وبالاخص احب ان ارى زبك ومستعد ان امصه والحسه فقاطعني
وقال لي بأستهزاء اذهب من هنا قبل ان اصرخ واجمع الناس عليك هذه ليست شغلتي فأبتعدت ونظراتي عليه وذهبت الى البيت وانا احلم به واصبحت اذهب كل يوم الى نفس المكان بحثا عنه ومر 20 يوم على الموضوع وانا اذهب الى نفس المكان وفي اليوم 21 رأيته مره ثانيه وكالعاده مشيت وراءه فأنتبه الي مره ثانيه وتوقف وقال لي بعدين وياك فتوسلت به وقلت له ارجوك افعل بي ماتشاء ولكن ارحم حالي وبعد توسلاتي وافق وقال لي هل تحب ان ترى زبي فقلت له نعم ارجوك فقال اين هل هنا بالشارع فقلت له لا انا لدي سكن وعايش وحدي وبعد اقناعه وافق على الذهاب معي وذهبنا الى الشقه التي اسكن فيها ودخلنا وقام بفتح السحاب واخرج زبه وقد كان جميلا جدا ابيض على حمره وتخين ومتوسط الطول فأسرعت محاولا امساكه فتمنع وقال لي يجب عليك ان تبوس ايدي وتتوسل فوافقت على طول وبدأت ابوس ايده واتوسل بعد ذلك طلب مني ان اشلح له حذائه واشلحت له حذائه وجورابه وطلب مني ان ابوس والحس رجليه فبدأت ابوس والحس رجليه ورفعت رأسي ومددت يدي الى زبه ولعبت به وكم كنت سعيدا بذلك بعد ذلك بدأت بمصه ولحس بيضاته
وسحبت بنطلونه وانزعته اياه وشلحته قميصه فأصبح عاري امامي وانمته على الاريكه وبدأت بلحس جسمه كله من اصبع رجله الى زبه وبيضاته الى بطنه الى تحت ابطاه وانا سعيد بذلك ولااصدق حالي بعد ذلك رفعت رجله ووضعتها على كتفي فبان لي فتحة طيزه وكانت زهريه اللون فيها قليل من الشعر فبدأت بلحسها وادخلت لساني فيها وهو اصبح مخدرا تماما من الشهوه وظللنا على هذه الحاله الى ان بدات احس بأنه يريد ان يقذف فأسرعت وأدخلت زبه كله في تمي وبدأت بالمص الى ان جابه في تمي وبلعته كله كان لذيذا كالعسل وبعد الانتهاء قام ولبس ملابسه وغادر دون ان يتكلم بأي كلمه وبعد مرو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)