اختى متعتنى

Bindu | 1342 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

أختى الفاتنة

------------

لى أخت تكبرنى بعشر سنوات تعيش مع زوجها الذى يكبرها بخمس سنوات فى مدينة أخرى ونزورهما فى الأعياد وتزورنا هى وزوجها من حين لآخر، وهما لم ينجبا ولاحظت عندما بدأت أعى الحياة أنهما يعيشان حياة سعيدة جدا ودائما يضحكان كثيرا كلما كانا عندنا أو كنا عندهما فى زيارة وكنت سعيدا بهذه العلاقة بين أختى وزوجها ولم أدر يوما ما سبب هذه السعادة والحب الدائم برغم أننى أرى كثيرا من الأزواج والزوجات يعيشون فى حياة كئيبة وبرغم انهما لم ينجبا أطفالا فلم أسمع يوما أن شجارا نشب بينهما بسبب هذا أو انهما ذهبا إلى أطباء لعلاج الموقف كما يفعل كل الأزواج الذين لا ينجبون وهى مضى على زواجها منه حوالى 12 سنة.

وأختى امرأة رائعة بمعنى الكلمة جميلة جدا وذات وجه ساحر خلاب فحتى أنا أخوها أراها جميلة بل ومثيرة لدرجة أننى كنت أتخيل جسدها عاريا وأتخيلها وهى تمارس الجنس مع زوجها وألاعب قضيبى حتى أنزل المنى منه وأنا بمفردى فى غرفتى غارقا فى أحلامى وأتحين الفرصة كاما كنت فى زيارة لهما أن أتجسس عليها وهى فى غرفة النوم وزوجها فى العمل أو وهى فى الحمام وهى تستحم ولا تغلق عليها الباب فأدخل أحيانا كأننى أريد أن أغسل يدى وأختلس نظرات لجسدها الأبيض العارى وهى تستحم والصابون يغطيه ويعطيه لمعة تزيد من اتقاد شهوتى ورغبتى ثم أعود إلى غرفتى ألعب بعضوى حتى أرتاح ثم أدخل لأستحم متخيلآ أنها مازالت فى الحمام عارية معى ولكن كان ضميرى يؤرقنى لأننى أشتهى جسد أختى ولكن ماذا أفعل وأنا شاب فائق الرغبة وعمرى 19 وهى فائقة الجمال والدلال ولا أدرى أكانت هى تلاحظ أننى أنظر إليها أم لا ولكنها فى المرة الأخيرة منذ حوالى شهرين دخلت عليها الحمام وهى تستحم وهى تلف نفسها بالفوطة فكدت أقع على الأرض من شدة ما ألم بى من هياج وتوتر وكأننى لاحظت أنها تبتسم من طرف شفتيها وهى ترانى فى هذا التوتر من منظر جسدها عاريا أمامى ولم أفهم وقتها هل كانت واعية أننى أتفرج على جسمها وأشتهيه أم أنها تتصرف على سجيتها فقط؟

وفى زيارتى الأخيرة لهما فى الصيف الماضى قررا أن يسافرا إلى مصيف فى شمال البلاد وأن يصحبانى معهما وفرحت جدا لأننى سأقضى معهما بعض الوقت على البحر وأراها بالمايوه وهى تنزل الماء كما أن الحياة فى المصيف تكون بملابس قليلة فمن المؤكد أننى سأراها وهى شبه عارية فأختى تحب أن تلبس ملابسا خفيفة شفافة تبدى جسدها وزوجها لا يمانعها فى ذلك بل يشجعها فهو دائم الإطراء لجمالها الفتان ودائما يقول لها أن تلبس ما يبدى جسدها ولكن أبى وأمى دائما ما ينتقدون ذلك فيه ولكننى أنا الوحيد الذى لا أمانع بل وأحب أن أراها وأتمتع ولذلك كان زوجها يقول لى أننى الوحيد الذى أفهم وأنهم كلهم لا يفهمون فى

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå