انا من الاشخاص الدين يقدرون الانوتة ويعتبرونها من الاشياء التي تنشط الحياة ولطالما اعجبت ببعض الفتيات وتمنيت ان ان امارس الجنس لكن لم يخطر ببالي اني سأعجب بأختي لكن هدا ما وقع واليكم القصة.
انا اكبرها ب 4 سنوات وهي في 18 من عمرها بدات قصة معها وهي في عمرها 14 حيت بدات الاحض انها اصبحت تملك نهدين منتصبين الى الامام حيت ان جسمها يشبه المزهرية في الشكل
بدأت في البداية بنضرات خفيفة لكن مع مرور الايام اصبحت ادمن على مشاهدتا لان جسمها متير للغاية وكلما امعنت النضر كلما كتشفت انوتتها الجدابة (صدق من قال النضرة سهم من سهام ابليس) وبعد مرور ايام وسنتين وجدت نفسي اتخيل اختي وانا امارس العادة السرية تم انتقلت الى مرحلة متطورة حيت اصبحت ادخل الى غرفتها واستمتع بمشاهدة ملابسها الداخلية
وكانت غرفتي في الطابق العلوي وكانت هناك غرفة خالية متواجهة معى غرفتي وفي الصيف وجدت اختي قد نقلت اغراضها الى تلك الغرفة وستقرت بها وبما انا الفتيات يغيرن ملابسهن كتيرا والوقوف امام المرآت بالمايو فلقد كانت فرصة لمشاهدتا عارية
لان لم اشاهدها عارية من قبل
المهم ان اختي كانت تحب اللباس الضيق وان تضهر بعض من نهدها فهي تحب الاتارة بشكل كبير وكنت احدرها واوبخها من تلك العقلية الا انني كنت اضعف امام جسمها الفتان
المهم جاء فصل الصيف وبدات اختي ترتدي الملابس الشفافة والقصيرة لم استطع ان امانع على هده الملابس لاني كنت اجدي نفسي مستمتع بدلك وكنت ادهب الى غرفتي بالليل دون ان اشعل الضوء وكان فوق الباب نافدة صغيرة بشكا مستطيل وبما اني لا اشعل الضوء لا احد يعرف هل اشاهد من خلالها املا فكانت اختي تصعد الى غرفتها وتفتح الموسيقى وكانت تقف وتنضر الى غرفتي فتجد الباب مقفل ولضوء مطفي فتبدء بنزع تيابهادون ان تقفل باب غرفتها لان لا احد يصعد الى الطابق العلوي الا انا وهي فكنت احيانا استمتع بها وهي ترقص بالملابس الداخلية واحيانا تتعرى كاملة وتقف لوقت طويل امام المرآت فكلما رغبت بان امارس العادة السرية دهبت الى غرفتي وانتضرتها حتى تصعد ليبدأ الفلم كانت افلام جيدة فاختي محترفة في الرقص وحركات الاتارة
وتطورت الامور وبدأت افكر في طربقة للتقرب اليها والامساك بمفاتنها والتمتع بها وبدأت انفد خطتي حيت اني اختار الوقت المناسب الدي تكون فيه نائمة زادهب لأوقضها فاجدها احيانا ترتدي قطعتين (ميو وحامل النهدين) في البداية كانت تستحيي لكن مع مرور الوقت بدأت تخرج من الغرفة وتمر امام بالمايو وفي احد الايام دخلت الى غرفتها ونمت على سريرها ولم تكن في البيت وعندما عادت صعدت الى الغرف فوجدتني مستلقي فقالت هل اعجبك سريري قلت نعم لكن تفاجات انها بدأت تخلع تيابها امام وهي ت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå