وجاء الغد ... ولم توقظني امي كعادتها كي أذهب الى المدرسة ... وهذا يعني انني وامي وحيدين في المنزل ... جلست على سريري افكر بأحداث ليلة البارحه ... بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت ... ومرورا بتعريتي لوالدتي ... التي كانت هي أصلا عارية ... ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير ... وانتهاءا بكلماتها القليلة لي ... والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد ... في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا ... فانا اعرف والدتي جيدا ... قوية الشخصية وذكية ... وهي ان ارادت أن تعاقبني ... فتستطيع ذلك وبكل سهولة ... ولكن عليها اولا أن تجيب عن السبب الذي جعلني أتجرأ عليها وافعل بها ما مافعلت ... عليها أن تفسر ما تفعله على الكمبيوتر في منتصف الليل مع الشبان المراهقين ... عليها أن تبررعهرها وفجورها وتعريها المهين امام شاشة الكمبيوتر ... وهل مجونها هذا يقتصر على ممارسة الجنس عبر النت ... أم يتعداه الى ما هو أبعد من ذلك ... يتعداه الى الخيانة الزوجية الصريحة ... انها لن تستطيع أن تفسر شيئا ... لقد كان فعلي القبيح ليس الا ردة فعل على فعلها الاقبح ... وشعرت بالقوة في نفسي ... بل شعرت انني قد ملكت جسد أمي ...
أفعل به ما أشاء ... ومتى أشاء ... ودب النشاط في جسدي ... فارتديت بيجامتي وتوجهت الى الحمام وانا أحضر نفسي لجولة ثانية مع والدتي ... قلت في نفسي انا أحب أامي كثيرا ... وهي تحبني ايضا ... فما المانع من ان نترجم هذا الحب الى ممارسة الجنس وقد تجاوزنا المرحلة الأصعب ... وهي الخطوة الاولى التى خطيناها معا منذ سويعات قليلة ... ثم أن والدتي ليست بتلك السيدة الفاضله ... هي تتعرى للشبان على النت ... وتمارس معهم أقسى أنواع المجون ... تجعلهم يشتهون جسدها وتشتهي أجسادهم ... تمتعهم ويمتعونها بالصوت والصورة ... فلما لا تعتبرني واحدا من هؤلاء الشبان ... وأنا أولى بها منهم جميعا ... وفي الحمام راودتني أفكار كثيرة ... ورحت أتخيل نفسي أنيك أمي واستمتع بجسدها ساعات وساعات ... ولم استطع منع نفسي من الاستمناء على تخيلاتي وتوقعاتي لما سافعله بجسد امي الحبيبة بمجرد أن أخرج من الحمام ...
وبعد أن خرجت ... لم أرتدي ثيابي ... بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي ... بالكاد تغطي عورتي ... وتوجهت الى المطبخ ... أبحث عنها ... لم أعد استطيع التحمل ... تملكني شيطان رجيم فأحالني الى وحش صغير هائج ... ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الافطار لي ولها ... ولم تكن ترتدي اي ملابس فاضحة كما تخيلت ... فشعرت بنصف قوتي تنهار ... وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا ... ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد ان تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر ... وما أن أدارت ظهرها ... حتى أسرعت بالدخول عليها ... وقب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå