رائحة طيز اخت مرتي
هاي أول تجربة لي لكتابة قصة – وهي قصة حقيقية حدثت معي قبل سنة ونصف تقريباً، أرجو أن تسمحوا لي أن أكتبها بلغة بسيطة مفهومة للجميع، علما بأنها تتضمن أمور (مقرفة للبعض).
تزوجت من تقريبا 10 سنوات بنت عليها مسحات معقولة من الجمال وكان إلها أخت (رائدة) اكتر منها جمال بكتير وهي اكبر منها ولكنها ما زالت عزباء – وهي تقريبا بحدود عمري أنا (38) سنة حالياً.
المهم القصة هي حول أخت مرتي (رائدة) كانت بيضاء جداً متل التلج وشعرها خروبي قصير يكشف جمال ونصاعة بياض رقبتها – ولها شفايف غليظة. رائدة بتميل شوي للنصاحة يعني سمينة شوي مو نحيفة ولا ناصحة كتير بس جسمها متل النار وكنت دايما بحس بالشهوة والسادية في عيونها الزرق لما اتطلع فيهم. كنت دايما اتفحص كل سنتيمتر بجسمها من اول شعرة براسها لاصغر اصبع من اصابع رجليها البيض واتمنى ابوس واشم والحس كل جزء فيها – بس كل ما ارجع اتطلع بعيونها الاقيها بتطلع فيني واخاف من نظرات عيونها الزرق اللي متل البحر.
ما بدي اطول عليكم بالمقدمات، بعد زواجي بمرتي بحوالي سنتين سافرت رائدة وامها (حماتي) الى دبي لزيارة اختها – ولكن رائدة عادت قبل امها بسبب العمل وضرورة دوامها بالشغل، وبالتالي صارت لوحدها بالبيت – وصرنا انا وزوجتي نروح دايما عندها عشان نسليها وما تحس بالزهق عشان امها مو معاها.
وفي مرة من المرات ونحن عندها دخلت عالتواليت، وتفاجئت بسلة الغسيل اللي فيها غياراتها وملابسها، وبدون شعور صرت افتش في سلة الغسيل ولقيت ملابس كتير الها وجرابات قطن ابيض باين عليهم انهم ملبوسين كتير، اخدتهم بايدي وصرت اشم فيهم ، ويااااااااااااااااه كانت ريحتهم بتجنن – حسيت كل دمي عم بيفور بعروقي – كانت ريحة عرق رجليها كتير جذابة وقوية صرت اشمهم بلا وعي وامصهم بلساني وانا متخيلهم كانوا برجليها وعرقانه فيهم، وبعدين انا طمعت اكتر وصرت افتش اكتر في سلة الغسيل لغاية ما لقيت كيلوت من كيلوتاتها، كان قطن لونه ابيض وعليه قلوب حب حمرا، حسيت زبي صار متل الحجر، قربت الكيلوت لانفي وصرت اشم فيه واخد نفس كتير عميق من كيلوتها، بس لما فتحت الكيلوت وشفته من جوا انبهرت اكتر – كان الجزء اللي بيغطي كسها على الكيلوت مليان سوائل ناشفة لونها ابيض واصفر ولما شميته اكتر عرفت انه هاي السوائل هي من عصير كسها وباقي شخاخ، انجنيت وصرت اشمه والحسه وامصه بتمي متل المجنون او المدمن اللي لقى حاجته – ضليت امصه بتمي لما حسيت انه كل السوائل الناشفة اللي كانت عالكيلوت صارت بتمي وجوا معدتي، والمفاجأة الاكبر لما تطلعت منيح عالكيلوت من جهة طيزها لقيت عليه وسخ
وعلامات لونها بنية واضح كتير انها من بقايا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)