أحلى بنت

Bindu | 957 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

معه وفي مره كان في عندنا تسجيل مواد عشان الفصل الجديد قرب يبلش وسنه جديده وشوف بئه الصبايا الجداد وحلاوتهم 0 أنا كنت واقف على طابور كبير عشان أوصل للمسجل بتع المواد وفجاءة جت بنت حلوة كتير كتير وبلشت تتطلع على الطابور جت لعندي والتلي معلش اوقف قدامك على شان أنا ساكنه بعيد وعايزه أوصل البيت بكير قلتلها انتي جديده هنا قالتلي ايوه لد اسمه خالد تبتدي قصتي يوم كان عمري 16سنه كنت جالس بالبيت وكانت عندي اخت اكبر مني ب3 سنوات اسمها العنوداشوفها بنضره شهوانيه وهي تشوفني وتبتسم كانو نهودها كبار ومكوتها مدوره كانت مغريه لأبعد الحدود رحت بيت صديقي وقلتله وكان صديقي اسمه حمد وماخبي عنه اي شي وقلتله عن اختي قالي روح لها بالليل وصارحها انت ماقلتلي انك صريح معاها قلت عدل قالي خلاص صارحها رديت البيت ولا اختي تأشر ع صتي بدون مقدمات اتمنى ان اجد من يشاطرني فيها رائية من الجنسين بدون اهانات او شتائم ولو اني لا استبعد وقاحت البعض بالرد

.عموما قصتي بدايتها قبل سنتين في تايلند كان عمري وقتها 26سنه وذهبت لبانكوك لشراء بضاعه بقصد المتاجره وكانت هي رحلتي الاولى لشرق اسيا..انا على فكره شاب اعزب ليس لي ميول جنسيه شاذه حينها وقد كانت رحلتي وحيدا واقمت في فندق راقي في وسط العاصمه بانكوك وبدائة مشاويري بالنهارمجرد محبة , فأفرح بذلك وأقصد انفرادي معه لما أجد من حبه لذلك , فظفر بي ذات يوم في موضع خال داخل الفرن كان جعله أبي لنفسه يقيل للراحة وفعلة العمل منهكون في اشغالهم , ضمني الي صدره وشغف وقبل خدودي و نحري بزيادة عن عادته ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصه وما كنت أعرف ذلك منه من قبل وأستنكرت وأردت خلاص لساني فلم يمكنني لشدة تمسكه به ثم مد يده إلى أوركي وصار يجس بطني وأقول ما مرادك بذلوتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه" ،

عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟" ، فقلت "نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسي النهار اقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل ان تنظر اليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ مابه من ناربعد عدة ايام و في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ ناركسها بيدها(تجلخ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت اتردد الف مره ان ادخل وانا عريان وادخل في الموضوع على طول(الكس) وكنت اقول لو انها لاتتجاوب معي وتصرخ وتصحى زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå