فايزة و المدير
***********************
فايزةأحست فايزة بنوبة الصداع تتزايد. رأسها تكاد تنفجر.الدكتور سعد مدير الشركة يستدعيها للصعود اليه في الدورالأعلي حيث يعمل علي الكمبيوتر في منزله لأنه مصاب بنزلةبرد. تتحامل فايزة علي نفسها وهي تصعد السلم الداخلي.انها سكرتيرة المدير منذ سنوات وقد استدعاها للمنزللانهاء بعض الأعمال المتعلقة بالشركة وهو أمر تكرر كثيراخاصة مع تقدم الدكتور في السن. دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بكيافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لاتكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرينأو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدمالأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكونفعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعدتناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاحقليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أنينتهي هو مما يكتبه.تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انهيسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعلهذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع. ليس الصداع فقط بلأيضا تلك النار التي تشتعل في كسها قبل موعد العادةالشهرية. انها تصبح مجنونة. ليس كسها المجنون فقط بلجسمها كله يصبح مشتعلا. بزازها تتضخم والحلمات تنتصبوتهيج من مجرد ملامسة الملابس. أما كسها فانه يصبحمجنونا من الهياج منتفخا تشعر به يأكلها ولا تستطيع أنتمنع يدها من الامتداد اليه لتضغطه من فوق الملابس لعلهيهدأ ويعقل. وكنها أحيانا تفشل في تهدئته فتدع أصابعهاتتسلل بهدوء الي تحت الكيلوت لتتحسسه وتطمئنه وتربت عليهوأحيانا تضطر لمعاقبته حتي يهدأ بأن تقرص شفتيهالسمينتين بل وتعصر بظرها المنتفخ الي ان تحس بالبللينساب من كسها فتهدأ ولكن الي حين.فتحت
فايزة باب غرفة النوم الخاصة بالدكتور سعد. تتصدرهاصورة زفافه مع زوجته التي رحلت من سنوات طويلة. استلقتفايزة علي الفراش وراحت تتجيل عدد المرات التي شهدت فيهاهذه الغرفة الكتور سعد ينيك المرحومة زوجته. هل كانتقدرته متميزة أم عادية؟ ما شكل زبره وما حجمه وماالذييفعله بنفسه الان ؟ هل يمارس العادة السرية؟ أم أن لهعشيقة سرية؟ أم أنه انتهي من هذا الموضوع تماما؟ واندفعتأصايع فايزة الي عشها المحلوق لتفتح شفتيه وتدفع بصباعهاالي اعماق الكس الملتهب وتخرجه لتبلل زمبورها الملتهبوتدلكه ببطئ ثم بسرعة ولا تحس بنفسها وهي تغنج وتشخروتتأوه من اللذة وتسقط غارقة في النوم وجونلتها مرفوعةالي وسطها ويدها علي كسهانادي الدكتور سعد علي فايزة مرارا وضرب لها الجرس دوناستجابة. قلق عليها ونزل الي الطابق الاسفل مسرعا وفتحباب الغرفة ليراها راقدة علي ظهرها. فاتحة ف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå