أنا شاب اسمي شيكو عمري الآن 19 سنة وأختي التي تصغرني بأربع سنوات وتبلغ من العمر 15 سنة وتسمى سها تبدأ قصتي مع أختي منذ حوالي 11 سنة عندما كنت في الثانوية العامة أي في سن الخامسة عشر ففي أحد الأيام بينما كنت ألعب مع أختي في منزلنا وبينما نجلس على سريري وكانت هي تلبس بادي وشورت واسع وبينما كنا نلعب أنا وهي وكنت أرفع ركبتها للأعلى وأباعد بين رجليها وهي نائمة على السرير فانكشف لي أحد أشفار كسها وقد بدأ شعر عانتها الخفيف يظهر عليه فهي كانت فتاة في الحادية عشر وقد ظهر لي كسها الممتلئ بوضوح ومن هنا بدأت شهوتي لأختي وفي بادئ الأمر كنت أنام أنا وأختي في غرفة واحدة فكنت عندما يجيء الليل وينام الجميع كنت أسهر حتى الساعة الواحدة وكانت أختي تنام على السرير المجاور لي في الغرفة مما أتاح لي سهولة التلمس بها فكنت عند تمام الساعة الواحدة صباحاً بينما هي نائمة أنهض من على سريري وأخرج زبي من سروالي وأمسك يدها وأجعلها تمسك به وأضعه على فمها وأمسح به على وجهها ثم أقوم بملامسة نهديها الصغيرين ثم أقوم برفع قميص نومها وأنزل كيلوتها لكي أرى أجمل كس في العالم وكان ملمسه عندما أضغط عليه بإصبعي كقطعة من اللحم الطري جداً ويظهر بين شفريه بظرها مما يزيد شهوتي أكثر فأكثر ثم أنام فوقها وأضع زبي بين فخذيها لكي يلامس شفرات كسها وبظرها وأحاول الصعود والنزول ببطء حتى لا تشعر بوجودي وعندما كنت أصل إلى قمة نشوتي أقوم مسرعاً إلى الحمام لكي أقذف منيي وقد ظلت هذه القصة لمدة سنتين بدون أن تشعر هي وفي المرة الأخيرة التي مارست معها الجنس بهذه الطريقة وبينما أضع زبي داخل كيلوتها وعند وصولي إلى نشوتي
لم أستطع النهوض من فوقها فقذفت منيي على كسها وفي صباح ذلك اليوم دخلت الحمام فوجدت كيلوتها مغسولاً وفي هذا اليوم وبينما أقوم برفع قميص نومها ووضع يدي على كسها داخل الكيلوت فأحست وقامت ونهرتني وهددتني بإخبار أمي وأبي فقمت وبعدها وفي يوم آخر حاولت مرة أخرى وقد مسكت بيدها ووضعتها على زبي فأحسيت بشعورها بما فعلته وسحَبَت يدها فوراً وفي اليوم التالي قمت بمصارحتها وسألتها لكي أرى جسمها وهي عارية وتراني فرفضت وبشدة وقامت وقالت لأمي ما حدث ومنذ هذا اليوم انفصلت أختي عني في الغرفة التي ننام فيها وأصبحت تنام في غرفة أخرى ومنذ هذا اليوم وأنا أحاول جاهداً أن أجعلها تقبل بأن أمارس معها الجنس ولكنها وفي كل مرة كانت ترفض وكنت أحاول الظهور أمامها عارياً لكي تراني ولكنها كانت تجري من أمامي لكي لا تراني وفي أحد الأيام وفي دوري في تنظيف المنزل وبينما كانت هي تستحم وأنا أرمي المياه من تحت باب الحمام فانعكست صورتها في المياه فشاهدتها عارية للمرة الأولى وهي واعية وكانت حركاتها وهي تستحم مغرية جداً فكان شكل الصابون على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå