القصة تبدا منز زواجي تزوجت من امراءة جميلة زات العيون الواسعة ابهرني جمالها وكبر ثديها كانت مولعة بجمالها والتفيت عليها حين تزوجتها ولحست العسل منها وبعد فترة وبعد ما انجبنا طفلنا الاول مات الجمال واصبحت باردة جنسيا مع العلم انني في مقتبل العمر واملك زب قوي وكبير جدا كانت لا تتحملة وبدات تضايقني وتمنعني عن اقامة العلاقة الجنسية بينها واصبحت ارفغ شهوتي بيدي كل يوم وبداتحياتي تعسة بسبب هزا الموضوع الي ان كانت المفاجاة يشاء القدر ان اعمل بوظيفة في احدي شركات القطاع الخاص الغير مقتدرة علي تحمل كثرة الموظفين وكانت شركة جديدة تريد ان تبدا عملها بواحد او ثلاثة علي الاكثر من الموظفين وكان صاحب العمل يعتمد علي في هذا الموضوع فتم عمل اعلان في الجرائد علي بنت محاسبة تدير العمل معي في الشركة فقط ونتحمل انا وهي وصاحب العمل اعمال الشركة كلها في يوم جاءت بنت جميلة جدا ترتدي الثياب القصير زات العيون الواسعة زات الخدود الوردية وجهها كالقمر عندما تنظر الي وجهها تنسي الدنيا وما فيها تري في عيونها الحنان والحب والدفء والرغبة زات ثدي صغير لكن كان جسدها وعيونها تميل الي الشهوة وبالفعل عندما رايتها عينتها ولم اختبرها في الوظيفة وبدا التعامل معها كملكة
وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انها متزوجة وغير منجبة لاطفال كانت عندها 23 سنةفي احلي وارق واجمل مراحل العمر والشباب والحيوية والقوة الجنسية بطبيعة العمل كنت انا وهي في الشركة فقط وكان صاحب العمل دائما مسافر ولكن خوفي من ارتكاب الخطيئة يرعبني فكنت اذهب الي زوجتي واتوسل اليها في اقامة العلاقة الجنسية الشرعية فترفض فاحترق من داخلي في قلت لزوجتي انك بهذا الشكل ستجبريني علي فعل المعاصي فكانت لا تسمع الي كلامي وتتركني علي انها تعلم انني لم اخونها ابدا او لا اجد اجمل منها لكن نار الشهوة عندي لا ينطفئ فكلما اذهب الي عملي واجد هذة الفتاة وهي تتحرك في الشركة يمينا وشمالا اموت غيظا فبدات حتي انها في يوم جاءت وطلبت مني ان تنصرف من العمل مبكرا فقلت لها ولية قالت ان زوجها عندة اجازة اليوم وتريد ان تقضية معة فبدات اغير عليها من زوجها وافكر الان مازا يفعل بها وبدات نار الشهوة تاكلني ونار الحب تحرقني وعندما زهبت الي البيت لم اجد الدفئ او الحنان الذي يبرد نار شهوتي وبت طول الليل جسدي مولع نار واحلم بهذة الفتاة وكنت افرغ شهوتي مرة في كسها ومرة في فمها وهي تضحك وتقول زيدني نيك فقمت وانا مفرغ شهوتي وبدات اتعلق بهزة الفتاة طول الليل افكر فيها ولم تجد لعيني نوما او يغمض رمش عيني فزهبت الي الشركة يومها وعندما رايت هذة الفتاة بدا جسدي يرتعش وويموت غيظا كلما ضحكت وكشفت عن صوتها الرقيق وكلما تحركت يمينا وشمالا يقفذ زبري الي ان انتفخ وتورم غيظا ح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå