بعد الغدا

بعد الغدا

في يوم من الايام والسماءتمطر وانا اعمل خادمة عنداناس اكابر جدا لم يستطع احد الخروج من المطر واشتهو بيبسي على الغدا وما لقو الا خادمتهم المطيعة للخروج في المطر المهم ما اقدر ارفض اي طلب لسيدي

خرجت وهنا كانت بداية حياتي تحت البيت بقالة

صاحب البقالة اقفل للغداء فاضطررت لطرق باب بيته والتوسل اليه ان يفتح البقالة ويعطيني بيبسي لسيدي

احمرت عيناه وبدا الشرر يتطاير وبدت الافكار الشريرة تخرج من عينيه واعطاني مفتاح البقالة وقال خذي المفتاح وافتحي البقالة وخذي بيبسي ثم اعيدي المفتاح

لم افكر في شي اخذت المفتاح واوصلت البيبسي لسيدي ثم عدت كما طلب وطرقت الباب ففتح لي وكطلب مني الدخول حتى تهدا العاصفة ودخلت ثم اختفى لبعض الوقت ثم عاد ليس عليه الا كيلوته

وقال تعالي دلكي لي ظهري فخفت وبعد اصرار فعلت ولكن اثناء العمل تحرك بداخلي شي غريب لم احسه من زمن وبدت اطرافي تبرد وبدت سوائل تخرج من اسفلي فاحس بي وبما بي فانقلب واذا بي فوق زبره ولم استطع الحراك من هول ما بي وفجاة ثم قلبني بلمح البصر واذا بي تحته وزبره يلاعب كسي ثم سريعا ادخل راسه فاحسست بسخونة في داخلي فصرت اتوسل اليه ان يدخله فاخلة واخرجه لعدد كثير من المرات احسست بعدها برعشة هزتني عندها قال لي اعجبتك التحلية قلت احلى تحلية ذقتها في عمري

قال كل يوم لك مثها... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål