في أحد الأيام كنت في زيارة صديقي المريض في أحد المشافي العامة وجاءت إحدى الممرضات التي تقوم على رعايته وكانت لا تتجاوز من العمر العشرين عاما ذات جمال خارق حيث طولها الرائع وثدييها الواقفين بشموخ وتحدي وجسم سكسي فلديها طيز مدورة ومشدودة للخارج تلفت النظر وتثير الشهوة ولاكني لم أفكر فيها بشهوة حيث وضع صديقي قد شغل تفكيري عن الجنس وكانت تبدو باللباس الأبيض أكثر إثارة وعندما اقتربت مني ناولتها بعض النقود وطلبت منها أن تنتبه لصديقي فقالت قليل جدا فقلت لها أنتي خذي بالك منه وأنا جاهز لأي شي فقالت بدلال وأنت خليهم أكتر وأنا جاهزة لأي شي فتفاجات بقولها وقلت لم أفهم فالتفتت بسرعة وقد ابتعدت عني قليلا وقالت لا أكيد فهمت فصرت أفكر هل تقصد الجنس وبدأت تتحرك مشاعري تجاهها وصرت أرجف من الخوف والشهوة وعندما عادت قلت لها أنا جاهز لأي شي إذا أنتي جاهزة فقالت جاهزة
وضحكت فقلت أين ومتى أراكي فقالت أعطيني رقم الجوال وأنا أتكلم معك وأعطيتها الرقم وغادرت المتشفى.
وحوالي الساعة الخامسة عصرا رن الجوال وكنت أنتظر مكالمتها بفارغ الصبر فقالت لي إنها تنتظرني وحددت لي مكانها بسرعة ذهبت إليها وعندما رأيتها لم اصدق عيناي فقد كانت جميلة جدا وفوق الجمال وكانت تلبس ملابس مثيرة جدا فصفرت مندهشا فضحكت بدلع وقالت شو مانك شايف ولا بنت بحياتك فقلت لها شايف كتير بس متلك لا فقالت خلينا بالمهم عندك مكان وكنت قد أخذت مفاتيح شقة أحد أصدقائي فقلت المكان جاهز فذهبنا مباشرة إلى الشقة ولم أكد افتح الباب حتى أخذتها بأحضاني فقالت طول بالك أنا لسا بنت فقلت ولو ثم بدأت تخلع ملابسها بشكل مثير جدا فلم أتمالك أعصابي فهجمت عليها وكانت باللباس الداخلي فقط ( كلسون وستيان ) فبدأت أقبلها من فمها وأمص شفا يفها وأعصر بزازها اووووووووووووه لا أستطيع أن اصف جمالها كل شيء فيها يجنن رقبتها وبزازها وكسها النافر وفخادها المبرومة كل جسمها رائع وبدأت أمص شفا يفها
وهي تخلع ملابسي وأعضها من رقبتها وفكت الستيان وبدأت أمص نهودها بقوة كانت نهودها وسط ولأكنها مشدودة وقاسية ولعت عالأااااخر وهي تتأوه بشدة وندما أصبحت عاريا تماما كانت ترفض أن تخلع كلسونها فقمت بتمزيقه بقوة ورميته بعيدا فقالت اووووووووه بموت فيك أنا بحب الرجل العنيف إلي يحب يا خد أي شي بدو ياه وكان كسها ناعم جدا وكان أيري بين فخادها يحك بكسها وأنا أضمها بقوة إلى صدري وامسك طيزها من ورا وأشدها ناحيتي ثم أمص بزازها بعنف وأعض الحلمات وهي تقول اااااااااه كمان حلو كتييير ثم أمسكتها من شعرها بقوة وأنزلتها تجاه أيري عندما رأته صاحت واااااااااو شو حلو وأخذته بيديها وبدأت تلعب به وتلحس رأسه بلسانه بشكل دوراني ثم تلحسه من تحت لفوق ومن كل الجهات وب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå