حيبتي

حيبتي

في العمل احب العديد من زميلاتي وهن يحبونني نظرا لوسامتي واجادة التعامل معهم سواء متزوجات او بنات حتى وقعت في حب احداهن والتي تعرف عني الكثير جدا من خلال الحوارات المتعددة التي نناقشها معا حتي اتي اليوم الذي انفردنا فيه ببعضنا من بداية اليوم نظرا لكونه يوم تغيب فيه كل الزملاء

وجلسنا نتحدث لعدة ساعات حتي بكت ووضعت راسها علي كتفي ولم اشعر بنفسي الا وانا اربت علي كتفيها واحتضنها فرفعت راسها تنظر الي فاا بي اقبلها في شفتيها التي فتحتهما لتلتهم لساني بمنتهي الشهوة والقوة ونزلت بيدي علي صدرها اعتصر حلماتها وبزازها وقد لفت يدها حول عنقي تقبلني وانا اعتصر شفتيها ورقبتها والحسها بلساني وكنا في قمة الشهوة وقمت لاغلق الباب من الداخل بالمفتاح واعود اليها لاجدها تداعب كسها بيدها وتقول لي تعالي الحس النار واطفيا نزلت بلساني علي كسها الحسة واشرب من عسله

تلات مرات نزلت في بقي وانا ابلع العسل كله وهي استوت علي الاخر ونامت علي المكتب وشدت زبي بايدها ولحسته وعضته لغاية ما قربت انزل قالتلي عايزاهم كهم في بقي قلتلها اشربي يا شرموطة ونزلت كل اللبن وبلعته كله ولبسنا هدومنا وقمنا روحنا واتفقنا علي النياكة علي طول... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål