قصتي هذه تبدأ منذ كنت صغيرا وبالتحديد عندما بلغت سن الثالثة عشر كان الكل يحسدني على جمالى الآخاذ حيت الشعر الذهبي المنبسط على كتفي والبشرة الفاتحة البيضاء كالثلج الناعم وكنت متوسط الجسم أي دلال النيك وكان الكل في منطقتي والمدرسة ينظرون الي نضرة شهوة ويتمعنون في مؤخرتي الحلوة الممتدة خلفي كالبطيخة ولم اعرف ساعتها لما هذه النظرات وكنت اغلب الأحيان ارافق من هم اكيبر منى سنا وكنت ضعيفا في مادة الرياضيات فعرض على طالب الجيران والذي يدرس بالثانوية ان يقوم بتدريسي فكلمت ابي وامي ووافقوا نظرا لأنه ابن جارنا وكان ابن جارنا هذا يهوى لعبة كمال الاجسام واختار يوما كان فيه أهله ذاهبون للقرية المجاورة لزيارة ابنتهم ولم يكن احد سواه في البيت وطلب منى الحضور الى بيتهم الساعة الرابعة عصرا وفعلا ذهبت وعند وصولى الى البيت طرقت الباب ففتح لي ابن الجيران وكان لابسا قميص داخلى تظهر منه عضلاته المفتولة وشورت كره يظهر منها فخديه المشعرين ولم استغرب لهذا كثيرا وطلب منى الجلوس في الصالون وكان جهاز التلفاز شغالا فاقترح على مشاهدة احد الافلام حتى يعد القهوة لي فوافقت وطلب منى ان اختار الفيلم بنفسي وكان قد دبر للأمر فلم يكن هناك اشرطة سوى اشرطة الجنس بحيت يكون الشريط الذي اختاره مهما يكن سيكون جنسيا وانا لا اعرف الجنس الا من حكايات الطلبة بالمدرسة فوقعت عيني على شريط عنوانه الاغتصاب وكنت اضنه كراتيه او ماشابه وشغلت الفيديو واذ بي امام فيلم ثلاته من الصبيان اختطفو صبيا رابعا وبدأو في خلع ملابسه بالقوة وفي اغتصابه تعجب
ت فقد تأخر جارنا الذي افتعل تأخره عن قصد وهو يراقبني من خلف الباب فاستمريت في متابعة الفيلم الذي حرك شهوتي وعند بدأ الفيلم في بوضع احد الشباب الثلاثة زبه في طيز الشاب الصغير اصبح يتأوه ويصرخ والأخرين ممسكانه لايستطيع الحراك عندها دخل جاري علي وكانت دهشتي انه من غير ملابس وزبه قائم كالعصا وكان قد دهن جسمه بالوزيت ليبدو براقا ولذهولي امعنت النظر ولم انته الى ان قال لي لم انت مندهش فلقد كنت من زمان اتمنى ان انيكك فارتبكت وقلت له تقصد ايه فقال لى لاتخف وتعال وأخذني الى سرير النوم الخاص به كنت خائفا ولاكن حب الاستطلاع كان دافعا لي ان اجرب الى النهاية وقال لي اخلع ملابسك فاليوم لن تكون هناك دراسه بل تعارف ونيك فق فاستحيت وقلت له لاأقدر فساعدنى وبدأ في خلع بنطلوني واضعا يده على زبيه الطويل المنتصب فتحركت مشاعري وانتصب قضيبي الصغير مقارنتا بقضيبه الى ان انتهى من خلع ملابسي بالكامل عندها طلب من ان اجلس امامه واضعا زبه في فمى وقال لي مص فقلت له لاأعرف فانكب على زبي واخد يمصه بقوة الى ان ارتعشت وشعرت بلذه كبيرة تمنين ان لاتنتهي وبعد ذلك طلب من ان افعل مثل مافعل بي فأخذت ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå