AboEzz2008

حكايتي تبدا عندما كنت في سن ال 19 من عمري كنت جالس في منزلنا واذا ببنت عمي جاءت الي بيتنا لتزورنا وكانت اصغلا مني باقل من سنتين وبعد العشاء ذهب كل منا الي مضجعه لينام ولكن في منتصف الليل استيقظت من نومي لاشرب فاذا بي باب غرفة بنت عمي مفتوح واذا بها قد تكشف عنها لباسها ورايت جسدها يشع في وطأة الظلام فحاولت ان اقترب من الباب لانظر عن قرب ودفعني حب الاستطلاع الي ان اقترب الي ان اصبحت ملاصقا للسرير الذي تنام عليه ومددت يدي اليها لاتحسس جسدها فاذا بها تتحرك حركه خفيفه وترتسم علي وجهها بسمه من النشوه التي صارت فيها

ولكن تملكني الخوف فذهبت الي غرفتي لانام ولم استططع النوم وفي الصباح اذا بهاقد اتت الي لتيقضني من نومي وجلست بجانبي علي حافة السرير واخذت تداعب وجهي وعندما استيقظت قالت لي ان الاهل ذهبو في زياره الي بيت عمتنا لرؤيتهم وسوف يقضون اليوم كله هناك فانتبهت وعندها تملكني احساس لا اعلم ما هو اهو رغبه ام خوف ولكن كان ممزوج بالرغبه والخوف ورايتها قد تجردتت من ملابسا الا الكلوت و الثتيان الذي كان يغطي شئ ضغير اسفل منه وهو صدرها الضغير الذي بدا منتصبا بشده وشجعتني علي مداعبته عندما قامت بفك الثتيان واخذت تفرك بصدرها وقدمت الي واسترخت بجانبي علي السرير فمددت يدي اداعب صدرها والحس بحلمات ثديها حتي تملكتني النشوه وقمت بخلع ملابسي الا الشورت واخذت افرك بالكليوت الذي كانت تلبسه وقمت بنزعه واذا بشعر خفيف في منطقة العانه ملمسه كالحرير فاخذت اداعب هذا المخلوق الصغير الذي يظهر من تحت هذا الشعر الخفيف واخذت اقبل بين افخاذها واذا بايري قد انتصب

ولكن خفت ان افقدها عذريتها في بادئ حياتها ورايت النار قد اشتعلت في جسدها فقمت بقلبها علي وجهها ودهنت لها بكريم شعر كان موجود قدام المراه وقمت بادخال ايري فيها ببطء واذا بها تتاوه بصوت خافت وانا لا يهمني اذا تاوهت بصوت خافت اوعالي لانه لايوجد احد في المنزل واخذت ادخله واخرجه عدة مرات حتي اذا اقبلت علي النزال اخرجته ووضعته علي صدرها وانزلت علي صدرها وقبلت لها كسها ثم ذهبنا الي الحمام سويا وتحممنا ومن يومها ونحن نفعل كل ما نريد ولكن عندما يكون الاهل غير موجودين انتهت قصتي ولكن هناك قصص اخري قادمه ولكن هذه القصه من نسج خيالي وبها بعض من الواقع وتقبلو فائق احترامي المخلص /AboEzz2008