في احد الايام اتصل بي احد اصدقائي واعطاني رقم تلفون احدى صديقاته طالبا مني مساعدتها في مشكلة لديها منوها بانها مغربية الجنسية وهي رائعة الجمال وبامكاني الوصول اليها ومضاجعتها وبما اني اعشق المغاربة واحب نياكة الطبون المغربي
فقد سارعت بالاتصل بها على موبايلها فردت علي بصوت دافئ وبعد ان تعارفنا سألتني اذا كان بأمكاني استضافتها ببيتي لانها تسكن بمنطقة بعيدة فرحبت بها وقالت انها ستاتي غدا مساء وبعد ذلك اخذت افكر بها وما سافعله معها وما هي مشكلتها التي تريدني ان اساعدها بحلها وكنت متهيجا وزبي منتصبا كانه يعلم اني سوف امتعه باجمل كس بعد حرمان بسبب كثرة انشغالي ومضى هذا النهار بطيئا بسبب لهفتي للقائها وفي اليوم الموعود
سمعت موبايلي يرن وكانت هي قد وصلت فذهبت لاحضارها للبيت ولما قابلتها ذهلت من جمالها الذي لا يوصف وبطريق عودتنا للبيت رحت امني نفسي بنياكتها والتلذذ بمفاتنها فقد كان جسمها سكسيا وصدرها عارم واردافها مكتنزة ولها شفتان ورديتان يتمنى كل من رأهما ان يمصمصهما وبينما انا مستغرق بمخيلتي ادركت اني وصلت للبيت وبعد ان جلسنا راحت تحدثني عن مشكلتها وانا استمع لها وكانت مشكلتها عويصة وليست بمجال قدرتي ولكني رشحت لها صديقا لي مقابل اجر معين فقالت انها مستعدة لاي شئ فاجريت اتصالي مع صديقي وحضر وتفاهمنا على اللازم وغادر صديقي وبعد فترة اتصل بي مبديا اعجابه الشديد بها وقال انه مستعد لانهاء مشكلتها ولكن شرط ان ينيكها ولما سألتها وافقت واتفقوا على موعد وفي المساء
دخلت غرفتها ولبست قميص نوم شفاف يظهر منه كلسونها وستيانتها بطريقة ملفتة كانها تتعمد اثارتي ثم جلست تتفرج معي على التلفزيون وكنا نتحادث ونتعارف فاخبرتني بانها مطلقة وعمرها 25 سنة وهي مغربية واسمها نعيمة وسالتني هل يمكنها البقاء ببيتي لحين انتهاء مشكلتها فقلت لها اعتبري البيت بيتك وتصرفي بحرية فشكرتني للطفي وبعد ان تناولنا العشاء استاذنت لانها متعبة وتريد النوم ودخلت غرفتها وبقيت اتابع التلفزيون ورحت اشاهد فيلم سكسي لاني كنت بغاية التهيج ورغبتي شديدة لان انيكها ولكنها كانت متعبة من السفر فقررت تركها لترتاح وغدا سيكون لي معها جولة ممتعة وفي هذه الاثناء كنت اداعب ايري واحلبه وانا اشاهد الفيلم لاطفئ لهيب ايري المشتعل حتى احسست بان بركانا سينفجر وقذفت حليب ايري بغزارة من شدة شهوتي لممارسة الجنس ولما شعرت بالنعاس توجهت لغرفتي فرأيت باب غرفتها غير مقفل
فاقتربت لالقاء نظرة ويا لهول ما رايت فقد كانت عارية بالكانل وتمارس العادة السرية وتلعب بكسها بشهوة لا توصف وكانت تصدر تنهدات بصوت مرتفع كانها تريدني ان اسمعها او اتفرج عليها فتهيجت لمنظرها وهي تداعب كسها وتفرك شفار كسها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå