جارتنا القديمة

جارتنا القديمة

اسمي هشام يبلغ عمري الثلاثون ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية حيث استقبلنا جارتنا التي تقيم في ألمانيا وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الاربعون من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف

لديها ابنة تبلغ من العمر الآن حوالي 10سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجل تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها بعد حوالي نص ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب،

قلت: تفضل، فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها قالت: هل تسمح لي بالدخول وقفت وفتحت يدي وقلت لها الغرفة غرفتك، ليش نحن كم جارة عزيزة عندنا ؟؟؟ وقفت بجواري امام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بأرتباك شديد وقد شعرت هي بأرتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة

جعلتها تتنفس هي ايضا بقوة و رفعت وجهها امامي وضمتني وقالت لم الارتباك واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي ايضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي كان وجهها قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الاول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål