لم اكن اعلم بانها تراقبني في كل لحظة امر بها من جانبها او قريب من منزلها ...
انها جارتي في الحي الذي اسكن به لا يوجد تواصل بين الاسرتين لكن اعلم انها تسكن بنفس الشارع الذي انا فيه وهي جميلة لها طول فارع و بياض ناص و شعر كالحرير صدرها خلاب مشدود و نافر اللا الامام
وما يميزها تلك الطيز الرائعه توالت النظرات الى جاءت لحظة و هي تمر من قربي و رمت السلام علي رديت و انا متفاجىء لكن قلبي نبض بسرعة جنونية حتى لما دخلت المنزل لاحظت زوجتي تغيير في معالم وجهي و قالت لي فيك شي غريب و خاصة الشعاع الخارج من عيوني .
بدأت هنا بمراقبة جارتنا الجميلة ة التفكير في كيفية التقرب منها و فعلا تعرفت الى زوجها و بدانا بالتقرب من الاسرتين و هي كانت مندهشة و فرحة بنفس الوقت الى ان جاءت الى منزلنا و كنت لوحدي فتحت لها الباب و دخلت و سألت عن زوجتي و قلت لها غير موجوده و مباشرة قالت لي نظراتك لي غريبة قلت لها اتركينا من هذا الكلام و انتي فاهمة تماما ما اقصده
فقالت اين زوجتك قلت ذهبت مع الاولاد الى منزل اهلها ترددت بالدخول على اساس خجلا امسكت يدها و ادخلتها عنوة و شعرت برجفة بجسما لحظة امساك يدها و ارتفعت حرارتها بسرعة عجيبة و هي تمتنع لكن كنت اعلم انها ترغب بالدخول و بشدة الى وصلنا الى الصالة و اجلستها على الكنبة و جلست بالقرب منها و نظرت الى عينيها و رايت احمرار وجها فوضعت يدي خلف راسها و انا اضمها من رقبتها امتنعت و قالت اخاف من زوجتك ان تاتي و انا لا اريد ان يحصل شي بيننا خلينا حبايب فقلت نحنا حبايب و اكتر و بستها من خدها فارتمت بحضني و كأنها مغمى عليها و تقول لااتحمل ذلك ارجوك اتركني .. هنا سارعت و استغليت هذه الفرصة و جعلتها تستلقي على الكنبة و هممت الى فوقها و بدأت بمداعبة رقبتها و شفايفها و هي تحاول الابتعاد بلطف لكن كانت مستمتعة جدا الى ان رأيتها تباعد بين فخذيها
و سارعت الى فك العبائة عنها الى ظهر ذلك الصدر الجميل و هي تأن من المتعة و تقول لي الله يخليك خلص لا استطيع تحمل اي حركة سانهار فورا قلت لها انا اريدك ان تنهاري بين يدي فامسكت راسي ووضعته بين فلقتي صدرها و هي تقول تعال حبيبي ارغبك منذ زمن طويل جننت عقلي
كل يوم احلم بك و انت لم تعبرني لم اصدق نفسي اني الان بين ذراعيك حبيبي بوسني مص بزازي الله يخليك .ز هنا حصل عندي انتصاب لعضوي اول مرة احس به بذلك و اذا بيدها تنسل ببطء تحت البنطال الى وصلت اليه و امسكته و هي تقول واوووووووووو ماهذا ياعمري ماشفت اكبر و الذ من هيك زب قلت هو لك
فقامت و جعلتني استلقي على ظهري و نزعت جميع ملابسي عني و هي ايضا و بدات بمص عضوي بشكل مثير و هي تعن و تتاو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå