%>








شهوة المرأة

شهوة المرأة

عندما تشعر المراه انها مسجونه داخل شهوتها او تحس المراه بالكبت والحرمان.ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما ادراك ما الحمم.

هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لها غريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه .

تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها .

بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه.

ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه.

وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .

كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل امكانيات الحياه الجميله .

سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهر حتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان

تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا.

اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .

كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شئ كانت غريزتها متحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه.

اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقه لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت .

ابتد... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål