أنا وزميلتي

كانت لي زميلة في العمل عمرها23سنة كانت جميله جدا وكانت تحبني جدا وتحترمني وكنت أنا متزوج حديثا ولاأريد خيانة زوجتي كنت أعرف جميع أسرار زميلتي موني حيث كانت ترتاح عندماتشكيلي همومها المهم تزوجت موني من أقاربها وهي غير مقتنعة به لأنها تحبني ومر على زواجها سنة خلا ل هذه الفترة كان معظم كلامنا عندما نجتمع عن الجنس حيث كنت أحكي لها كل فيلم سكسي أشاهدهه بالتفصيل الممل وهي تستغرب كيف يفعلون ذلك ومرة سألتها كيف تمارسين الجنس مع زوجك قالت شي عادي جدا وبدون لذة المهم توفي زوج موني في حادث وبقيت وحيدة

في يوم من الأيام عادت موني الى

الدوام فعندماتلاقت أعيننا أحسست برغبة شديدة في أحتضانها مرت الأيام كنت أصبرها ع مصيبتها وكمبادرة مني قلت لها أني أحبها فالبداية تفاجئت وقالت أنت تريد أن تريحني بكلامك لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحضنها حاولت أن تهرب مني ولكن شهوتها منعتها أتفقنا على أن نلتقي في غرفة معزوله في العمل أول شي عملته قامت بحضني بشدة وبدأت في تقبيلي بشدة بدأت بمص شفايفها ويدي تلاعب ثديها بدأت تذوب بشوتها فقامت بأخراج أحد ثدييها وبدأت أمص ذلك الثدي الذيذ وبدأت تتأوه من شهوتها أردت أن أعرف مدى شهوتها وهل هي مستعدة للنيك فأدخلت يدي من تحت التنورة حتى وصلت الى كسها فوجدته ملي بالماء عندما أحست بيدي تلاعب شفريها بدأت ترتجف من شدة اللذة بدأت أمص ثديها ويدي تلعب بكسها أنهارت مني من الشهوه عند ذلك رفعت التنورة الى الأعلى وباعدت ملابسها الداخلية عن كسها

فظهر كس جميل ناعم صغير وضعت رأسي بين فخذيها وبدأت ألحس كسها الناعم الملئ بالعسل ومن شدة شهوتها بدأت تعصر رأسي بفخذيها وتتأوه أه أه نيكني عند ذلك أخرجت زبي ووضعته أمام كسها مباشرة ثم أدخلته بهدوء لكي لاأوأذيها وأذا بهاتقول أرجوك بقوة فبدأت أنييك بقوة من الأمام حتى شعرت باللذة وقذفت حليبي ع ببطنها وعانتها فصرنا كلما أرادت دخلنا الغرفة ونكتها بمختلف الطرق حتى ترتوي وتخرج من الغرفة وهي مهدودة القوة من شدة النيك ومن شذة الشهوة هذه قصتي أرجو أن تعجبكم

مرت فتر