أنا إسمي أريج أقطن في مدينة الرياض ، بدأت
قصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على
جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى سوسن التي تبلغ من العمر
إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا حمد الذي كان يعمل في
المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث
إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي سوسن
التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها
في يومٍ من الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث
كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت
أختي على غير عادتهاوكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا
أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها حمد ، حيث كانت تختلس النظر إلي
وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ،
حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما
أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر
والدي مبكرين قبلها وسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض
دفاترالمحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين تنهي تسجيل المحاضرة و
لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج
بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع و حاولت أن
أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين
كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها
غادرت سوسن المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا
حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ،
إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن
والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح
الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي
أخرجت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد *** أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها
سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر
حسب قولها.
طلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات
كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة
ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن
أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً
لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار عند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً
نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå