%>








ناكني وصرت محنه

ناكني وصرت محنه

كان عمري وقتها 16 سنه

وكنت معجبه بإبن الجيران

ويوم اجو هو واهله عندنا في البيت

لكن هو قعد في الحوش

وانا استغليت الفرصه ورحت عنده وقعدت اتمحن لحد ماقالي تعالي نروح الملحق

ورحنا وبدأ ينيك فيا وانا اتمحن وهو يدفق

وفي النهايه راح

بس انا تحنت وصرت بدي اياه ييجي مرة ثانيه

واتصلت عليه .. واجا وبدأ ينيكني

لكن هذي المرة براحه اكثر لانه مافي احد بيسأل عنا

وبعدها بإسبوع عذاب علي من كثر ما تمحنت عليه

قلتله يجيب واحد او اثنين معاه

جاب واحد كبير معاه وانا خفت في البدايه

بعدين عجبني زبه وصرت امص لواحد والثاني يدخل في طيزي

وصارت هاذي عادتي اليوميه لحد ماكبرت ووصلت لـ 18 سنه بطلتها

بس لما وصلت ل20 سنه رجعت المحنه وبقوة كمان

وصرت اروح فنادق عشان اتناك وآآه على الشعور الرائع والناس بينيكوني بالساعه وبالساعتين آآه

شعور رائع بكل صراحه وخاصه لو كان معك بنت ثانيه وفازلين آآآه

وبدت الناس تيجي لعندي عابيت لحد ما سافرت روسيا وصارت شغلتي اليويميه وكل يوم واحد يبات معاي

وكل يوم امارس العاده السريه

بس ماتعبت للحين

..

وكمان مرة ثانيه كانت عندي شله بنات شواذ حلوات

اتصلوا على اصحابهم

واصحابهم كانوا ضخام وانا كنت خايفه

بس مسكوني غصب عني وناكوني في طيزي وبديت اتمحنلهم عشان يزيدوا لاني مابدي اياهم يطلعوا

..

ومرة كنت في ملعب كورة وكنت لابسه قصير وكنت مشتاقه لزب كبييير يدخل فيا ويفتحني بقوة

رحت على الحمام

ومسكت اقرب اشي كبير ودهنته بفازلين وبديت ادخله في

ومن كثر محنتي صرت اصرخ آآآه وآآآه

والناس استغربوا

بس ماحد عرف شي ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål