%>








انانكت سرمد

انانكت سرمد

ا وسرمد قصة قصيرة كازنوفا العربي كنت اعمل حدادا ولي محلي الخاص، وكنتت اربح كثيرا من عملي . كنت في الثلاثين من عمري ، ولم اتزوج ، ومنذ اكثر من ثلاثة عشر عاما تعلمت نيك الصبيان ، كان ذلك مع ابن العامل الذي يعمل في محلات ابي وكان اصغر مني باربع سنوات، اغريته بالنقود فقبل، وداومت على نيكة ست سنوات حتى ارتحالي الى مدينة اخرى والاستقلال بمحل خاص . لا اكتمكم سرا انني عشقته وعشقت طيزه ، ولم انك احدا غيره ، كان صبيا ابيض البشرة مع احمرار قليل ، ملحوم الجسم غير سمين متناسق الاجزاء،له ملامح وجه جميلة،اما طيزه فهو عشقي وهيامي وحبي وكل ما كنت اعيش لاجله حتى انساني نيك الكس والزواج ،

اذ رفضت الزواج بسببه،كان هو فتى احلامي. المهم ها انا في محلي الخاص وما زلت اذكره ، الا ان الايام تجري والفراق يقع ، ولا اكتمكم سرا اذا قلت اني تنقلت في نيك طيازه كثيرة لمدة اربع سنوات كنت انيك كل ما يتنح امامي ويستطيع ان يدفعني الى القذف، حتى جاء اليوم الذي وقف فيه سرمد ينظر الي والى عملي في صنع الشبابيك الحديدية. كان ذلك في ظهيرة يوم صيفي ، كان يرتدي بنطلونا قصيرا وبلوزة خفيفة مفتوحة الصدر، صبي قي الرابعة عشر من عمره ، خفيف سمرة الوجه ، خدود ممتلئة باللحم ، طيز رابي يملا البنطال مهيء لان احضنه فيملا حضني، شفتين ورديتين مكتنزتين مهيأتين للقبل . سألته مبتسما: هل اعجبك عملي؟ قال بخجل :نعم. قلت: هل تريد ان اعلمك؟ سألني: كيف؟ اجبته :تعال يوميا وسأعلمك. واتفقنا على ذلك. وبعد عدة ايام كان يأتي ليرى ما اعمل، قلت له:تعال لاعلمك كيف تمسك بجهاز اللحيم. احتضنته من الخلف وامسكته الجهاز فيما بدأ عيري بالانتصاب ثم بدأ يحتك بين فردتي طيزه من خلف البنطلون ، صعدت النشوة في كياني وتملكتني الرغبة حتى قذفت في بنطالي وانتقل بللها الى بنطاله واحس به فألتفت الى الخلف وراى البلل في بنطالي فأبتعدت عنه ورحت الى حمام المحل وغيرت ملابسي ، وعندما عدت كان هو في انتظاري، قلت له لنجلس قليلا في غرفة الاستراحة الداخلية ، وتبعني اليها، فقدمت له قنينة بيبسي كولا. في اليوم الثاني فعلت كما اليوم الاول ، عندها سألني عن البلل فأخذته الى الغرفة واريته عيري وشرحت له كل شيء،

فقال لي ببراءة : لماذا لا تفعل ذلك هنا ؟ اجبته: سأعمل ذلك ان وافقت. فحرك رأسه بالموافقة.عندها بدأت رحلة اللذة والنشوة ، في البداية من خلف البنطلون بعدها انزعته... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål