في يوم من الايام كنت جائعا ودخلت احد المطاعم لتناول وجبة العشاء وكان يوجد واحد فلبيني جميل جدا وكان يتناول وجبة العشاء اعجبت به كثيرا وكانت عيناني تكاد تنزل من عليه لاحظ نظراتي الساخنه وابتداء يتمايل على الكرسي وينظر لي هو الاخر بنظرات ساخنه كان اتجاه طاولتي مواجها لطاولته انحرفت قليلا لكي يشاهد زبي الذي وقف مثل العمود وبدات احركه امامه واعض شفيفي وانظر الية بحرارة وكانت عيناه مثل السهم عندما رائ زبي واقف قام من طاولته وجلس على طاولتي بجة ان اعلمه طريقة ضبط رسائل الوسائط في الموبايل اخذت المبايل منه وقلت له تعال واجلس بجاني لتعرف طريقة الضبط اتى وجلس بجواري واثناء تحريكي في الموبايل احسست بيدة على فخذي تتسلل حتى امسك بزبي ونظر لي وهو يعظ على شفتاة وسديهمس في اذني اوووه كبييييير ثم قال لي كم نمبر موبايل اعطيته رقمي ثم قال انا في واحد ساعة كلام ذهبت من المطعم وزبي واقف واتخيل جمال هذا الفلبيني وبعد ساعة اتصل بي واخبرني بمكان تواجدة فذهبت اليه وركب معي بسيارتي واثناء سيرنا بالسيارة مسك على زبي وقال اوو انت حلوكتير هادا كبييير وصلنا ال منزلي وكان اهلي متواجدين بالمنزل وقلت لهم هذا مهندس اتيت به لاصلاح الدش ثم ادخلته للقسم الخاص بالرجال حيث لم يوجد به احد وقمت بتشغيل قناة Sexgay
وجلست بجانبه ع الكنب وزبي يكاد ينكسر تحت البنطلون وكان يشاهد الدش ويحرك زبي ثم انحنى بجسمه الناعم ولاصق فمه في فمي وبدات امص شفتاه الطرية واحتضنة بقوة ثم قمنا قسخنا ملابسنا وبدا يمص صدري ثم ينزل تتدريجيا حتى وصل للعمود الكبير المائل ومسكه بيدة وهو يردد اووه هادا كبيير ادخل راس زبي قي فمه وبداء يمص لي بشكل رهيب وانا احرك طيزه من الخلف ثم وضعت احد اصابعي في فتحت طيزة بعد ان بللتها بقليل من ريقي وحركتها بشك دائري وهو يعتصر ويدفع طيزه لاصبعي وادخلتها بطيزة وكنت ادخلها واخرجها به ثم قمت واحضرت مخده ووضعتها على الكنب وقلت نم على بطنك ونام على المخده وكانت طيزه بارزة ونمت على ظهرة ووضعت زبي بين فلقتب طيزة وكنت احركة وهو يدفع بطيزة للاعلى ويقول دخل جوا حبيبي وامسك براس زبي ووضعه على فتحت طيزة ودفعت جسمس اليه وبداء زبي يدخل في طيزة وهويقول ااااه شويا شويا حبيبي ثم دفعته بقوة ودخل زبي كله وهو يتالم ثم بعد لحظات احسست بداء يتلذذ ويدفع بطيزة للاعلى بحركه سريعة وانزلت المني في طيزة الجميلة اااااااااااااا... Les hele novellen
