انا شاب عمري 18 عاما وهذه القصة قبل ثلاث سنوات عندما كان عمري 15 عاما كنا نحن اولاد الحارة نجتمع بالقرب من المحل الذي يملكه جارنا وكنا نلعب هناك وكان ابن جارنا عمره 18 عاما وكان ينظر الي بنظرات غريبة وكنت اعلم بانه يريد ان ينيكني حيث كنت جميلا بعض الشي وناعم الملمس وكان ابن جارنا من النوع الخجول حيث لم يستطع مصارحتي وفي احد الايام دعى والدي جارنا على طعام الغداء وكان معه ابنه فتبادلنا اطراف الحديث وتوطدت معرفتي به اكثر وفي الليل وعندما اردت انام اتصل بي واراد ان يشكرني على الدعوة وفي نهاية المكالمه قال مع السلامة ياحبي واقفل السماعة فلم استطع ان انام الا بعد ثلاث ساعات وانا افكر بكلمته الاخيره ياحبي وعندما نمت حلمت بانه ينيكني فنزلت المني وانا نائم وفي اليوم التالي كلما تذكرت الحلم اشتعل طيزي وانتصب زبي فقمت بالعاده السرية ولكنها لم تطفيء ***** التي في طيزي فخفت كثيرا ولم اكن انام في الليل وانا افكر بالحلم الذي كنت انتاك فيه فقررت ان احقق حلمي فاتصلت به وقلت له انني اريدك بامر مهم فعندما قابلته ترددت كثيرا في اخباره ولكن طيزي كانت ملحة جدا فأخبرته بكل شيء ولا ادري كيف اخبرته فسكت قليلا ورايت في عينه فرحا كاد يطير منه فقال لي الديك مكان قلت في غرفتي قال لا لدي مكان افضل
فقال تعال الساعة الثانية عشر الى محلنا فالمحل يقفل الساعة الحدية عشر والنصف وعندما حضرت الى المحل وكانت طيزي تريد ان تطير فرحا وجدته بانتظاري وكان يملك مفتحا للمحل فدخلنا من الباب الخلفي واقفل الباب وكان الحر شديد لاننا لا نستطيع ان نشغل المكيف حتى لا يفتضح امرنا فمن شدة الحر خلعنا ملابسنا كلها دفعة واحده وكان زبه على وشك الانفجار ثم استردت وكان وجهي الى زاوية الحائط وهو خلفي يتلمس طيزي ويقول لا اصدق بانني سأنيكك فادخل اصبعه في فتحة طيزي بعد ان بللها بريق فمه فكان يدخل اصبعه بنعومة احسست بانني اطير فكان كلما جفت اصبه وضع قليلا من ريقه حتى ادخل كل اصبعه فكان يدخلها ببطيء ويخرجها بسرعه وكنت اشعر بألم لذيذ الطعم كان الذ الم شعرت به في حياتي فطلب مني ان امص زبه فكنت مترددا فاجلسني على ركبتي ثم اخذ يمرره فوق شفتي العلوية فشعرت بانني اذوب فلم اتمالك نفسي حتى اخذت في المص فكنت امصه ولحسه واقبله وانا افكر كيف سيكون احساسي عندما يدخله فيني
فقلت له هيا نيكني الان فقال بان فتحة طيزي تحتاج الى توسيع اكثر فطلب مني اخذ وضعية الكلب وهو خلفي يحاول توسيع الفتحة باصابعه ثم امسك بزبه واخذ يضرب به على الفتحه فيصدر صوتا زاد من ولعي ثم اخذ بادخال زبه ببطيء فشعرت برغبة شديده في الصراخ ولكن خفت الا يفتضح امرنا فكان كلما دخل زبه اكثر كلما تووسعت فتحتي اكثر وزاد الألم اكثر حتى دخل كله ثم بدأ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå