امراه ذات الخمسين ربيعا ام عبدالله

امراه ذات الخمسين ربيعا ام عبدالله

هذه قصه واقعيه حدثت بالفعل وارجو من القراء الاستمتاع بها لانى بحب جدااااا السن الكبير اى واحده سنها كبير تضيفنى وتكلمنى وهتكون فى سريه تامه وابدا قصتى

يقرأها جيدا فسوف يستفيد من احداثها مع صديقته

فقد اخترعت هذه المرأة خطة غير عاديه لكي نصل الى بعضنا بكل سهوله وان نتمتع بليالي جميله نمارس الجنس فيها بكل راحة وبكل لذة من غير رقيب او خوف0

لقد كان لوالدتي صديقة اسمها ( ام عبد الله ) في عمر الخمسين تقريبا ولكنه لايبدو عليها هذا السن فمن يراها يعتقد انها في الثلاثينات لجمالها وروعة جسمها وبروز مفاتنها فلها صدر عريض به انهاد كبيرة وبارزة الى الامام فاذا عملت أي حركة عفوية وغير عفويه فترى هذه الانهاد الرائعة تتمايل يمينا وشمالا وتتعمد ان يكون نصف تلك الانهاد ظاهرا خصوصا عندما تكون في بيتنا 0 ولها ظيز كبير بارز جدا الى الخلف فاذا مشت رأيت اوراكها تطلع وتنزل بشكل عكسي فاذا صعدت واحدة لابد ان تنزل الاخرى وطيزها من النوع اللين جدا 0ولها خصر نحيل يضفي على جسمها جمالا واثارة جنسية عير عاديه 0هذه المرأة لها بنات متزوجات وابناء متزوجين وقد توفى زوجها ولم يترك لهم سوى معاش تقاعدي قليل ومنزل متواضع وكفاحها جعلها موضع احترام اولادها فلا يستطيعون ان يرفضون لها طلب ولها احترام كبير بينهم وباختصار لها كلمتها على اولادها وبناتها رغم ان اكثرهم متزوجين ويحاولون ارضائها باي شكل من الاشكال0وكانت هذه المرأة تسكن في حارة بعيدة بعض الشيء عن حارتنا ولكنها تأتي الينا بشكل يومي لا ادري ما هو سبب ذلك حتى الان وتلقى احترام كبير في منزلنا من والدتي ومن اخوتي البنات وكنت الاحظ عليها انكشاف نهودها احيانا امامي فلا اعير ذلك أي اهتمام معتقدا انه حدث دون قصد منها وكذلك كانت تحاول احتكاك طيزها بي دون ان اشك في ذلك فانا لم يخطر في بالي أي شكوك حول المرأة لاعتبارات كثيرة فهي امرأة في عمر امي وصديقتها واهم هذه الاعتبارات وما جعلني لا افكر في شيء خاطيء انها كانت تشتمني بقولها انت مش راجل انت حرمه انت تحتاج الى الضرب حتى تصبح رجل مؤدب رغم انه لم يحدث مني أي اخطاء فا عتبرت ذلك من باب حبها لي كواحد من ابناء صديقتها فقط 0 ولكني والحق يقال عندما اجد الفرصة فانني امارس العاده السريه كلما رأيت صدرها وطيزها الكبير0

وذات يوم من الايام وهو البدايه الحقيقية لاحداث قصتي مع ام عبد الله كان في منزلنا مناسبة كبي... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål